النموذج الأوَّل
نموذج لأسعد أطفال العالم
نشرت "رينا ما أكوستا", وهي كاتبة ومؤسِّس مدوَّنة الأبوة والأمومة "Finding Dutch land", وهي أيضًا مؤلِّفة مشاركة لكتاب "أسعد الأطفال في العالم: كيف يساعد الآباء الهولنديُّون أطفالهم "وأنفسهم" من خلال أقل الأفعال", حيث نشرت "أكوستا" ستَّة أسرار لتربية أسعد أطفال في العالم, وبدأت تحقيقاً عن سبب سعادة الأطفال الهولنديِّين, وأوضحت الدِّراسة أنَّ تلك الأسرار متعلِّقة بـ:
1. القاعدة الأولى: يحصل الأطفال على قسط وافر من النوم:
ففي عام 2013م، فحصت دراسة من المجلَّة الأوروبيَّة لعلم النفس التَّنمَوِي, الاختلافات المزاجيَّة بين الأطفال الأمريكيِّين والهولنديِّين, وخّلُص الباحثون إلى أنَّ "الأطفال الهولنديِّين يضحكون ويبتسمون, ويحبُّون الاحتضان, أكثر من نظرائهم الأمريكيِّين", ووفقًا للدراسة، كان السلوك الهادئ نسبيًا للأطفال الهولنديِّين يَرجع جزئيَّاً إلى جدول نوم أكثر تنظيماً, وأنشطة أقل كثافةَ, وأظهرت الأبحاث أنَّ الهولنديِّين، في المتوسِّط، ينامون أكثر من أيِّ شخص آخر في العالم: ما مجموعه ثماني ساعات و12 دقيقة كلَّ ليلةٍ.
2. القاعدة الثانية: يَقضِي الأطفال وقتًا أطول مع كِلا الوالدين:
ففي العام 1996م، مَنَحَت الحكومة الهولنديَّة للموظَّفين بدوام جزئي حقوقًا متساوية بصفتهم متفرِّغين، ما مهَّد الطريق لتحقيق توازن أعلى بين العمل والحياة, ومع أسبوع عمل مدَّته 29 ساعة، فإنَّ هولندا لديها أقصر أسبوع في العالم لمحترفي الأعمال، وبالتالي فإنَّ معظم الآباء الهولنديِّين يقصِّرون ساعات عَمَلَهُم بدوام كامل في أربعة أيَّام فقط, ما يَسمح لَهُم بتخصيص يوم واحد على الأقل في الأُسبوع لقضاء بعض الوقت مع أطفالهم, وكثيرًا ما يُشار إلى هذه الإجازة باسم "بابا داغ" ، والتي تعني في الأساس "يوم بابا".
3. القاعدة الثالثة: يَشعر الأطفال بضغط أقل للتفوُّق في المدرسة:
ففي هولندا، لا يتعلَّق الأمر بمعدَّلَات تراكميَّة عالية وجامعات النُّخبَة, حيث يُنظر إلى التعليم على أنَّه الطريق إلى رفاهية الطِفل ونمِّوه الشخصي, فالكليَّات والمجامَّعَات في هولندا, لا تحتاج إلى أيِّ درجات محدَّدة للقبول في معظم البرامج, كل ما تحتاجه هو اجتياز اختبارات المدرسة الثانويَّة.
4. القاعدة الرابعة: يتم تشجيع الأطفال على التعبير عن آرائِهم الخاصَّة:
فكُلُّ فردٍ في الأُسرَة، بما في ذلك الأصغر، لديه رأي في هولندا, ما يدفَعُه إلى صياغة حلول عقلانيَّة, ومن خلال السَّماح لطفلك بالتفاوض، سيتعلَّم كيفيَّة وضع حدوده الخاصَّة, وهي مهارة مفيدة عندما يَكبُر, لمقاومة الخُضُوع, أو لضغط الأقران، وللتأقلم عندما يجد نفسُه في موقف يحتمل أن يكون خطيراً أو لتأكيد نفسُه في العمل.
5. القاعدة الخامسة: يأكل الأطفال على الإفطار:
فالجلوس على الطاولة كعائلة، خاصَّة قبل بدء اليوم، هو روتين يحدِّد بشكل أساسي الحياة الأسريَّة الهولنديَّة, وقبل أيِّ وَجبَةٍ، لا تبدأ الأسرة في تناول الطَّعام حتى يكون الجميع بمن فيهم الأطفال على المائِدَة, فهي من علامات الاحترام, فكلُّ شخصٍ مُهُم, ووفقًا لتقرير "اليونيسيف"، قال 85٪ من الأطفال الهولنديِّين "الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و 15 عاماً" الذين شَمَلَهُم الاستطلاع إنَّهم يتناولون وجبة الإفطار مع عائلاتِهِم يوميَّا, ولا يرتبط تناول وجبة الإفطار فقط بالأداء الأفضل في المدرسة, وتَقليل المشكلات السلوكيَّة، ولكن وَجَدَت الأبحاث أيضًا أنَّه يشجِّع على الترابط الأُسَرِي, ويعزِّز تنمية الهويَّة الصحيَّة.
6. القاعدة السادسة: يَتِم تشجيع الأطفال على ركوب الدرَّاجَة:
فالهولنديُّون ليسوا من ذوي الخبرة في مجال السيَّارات, بسبب التضاريس المسطَّحة وشبكة مسارات الدرَّاجات، فإنَّ رُكوب الدراجات هو الطريقة الأكثر عمليَّة وفعاليَّة للسفر, كما أنَّها تمطر كثيرا في هولندا, وهناك رياح قويَّة, ما يجعل الظروف غير مريحة لراكبي الدرَّاجات، إلَّا أنَّ الهولنديِّين يُلبُسُون أنفسهم وأطفالهم ببساطة ملابس دافئة, ومَعَاطف مضادَّة للماء, وأحذية مطريَّة وينطلقون.
النموذج الثاني
نموذج منهج "مونتيسوري" التعليمي للطفل
1. مونتيسيوري ومنهجيَّة تعليم الطفل:
الدكتورة "ماريا مونتيسوري" مدرِّسة ومرِّبية ذات شُهرَة كبيرة على الصعيد العالمي، تمتَّعَت بشخصيَّة قويَّة، وهي كذلك أوَّل طبيبة إيطاليَّة اتَّبَعت المنهج العِلمي في التعليم، فاستعانت لتحقيق ذلك بالمُلاحظة والمُراقبة والتَّجارب والبحث العلمي, معتمدة على دراسة تطوُّر الأطفال وآليَّة تعليمِهم, وخَلَصت إلى أنَّ الطرق التي نجحت مع المعاقين, لو استعملت مع الأطفال العاديِّين, فلا شك أنَّها ستنجح نجاحاً باهراً، لتصمِّم على بحث الأمر, ودراسته من جميع الوجوه.
واتبعت مونتيسوري الطريقة العلميَّة, لمراقبة النظام البيولوجي لنمو الطفل, بهدَف تصميم منهج تعليمي يراعي الإمكانيَّات, والخصوصيَّات الفرديَّة لِكُلِّ طِفل، ويتجلَّى أساس هذه الطريقة, في توفير وسائل التربية الذاتيَّة في بيئة الطِّفل، ويشترط فيها أن تَكُون طبيعيَّة قادرة على إثارة اهتمام الطفل, وبتعبير آخر وباختصار؛ يُمكِن القول أنَّ "منهج مونتيسوري" هو منهج تعليمي, يَعتمد على فلسفة تربويَّة, تأخذ بمبدأ أنَّ كلَّ طِفل يحمل في داخله الشخص الذي سيكون عليه في المستقبل، منهج يؤكِّد على ضَرُورَة أن تهتَم العمليَّة التربوية بتنمية شخصيَّة الطفل بصورة تكامليَّة في النواحي النفسيَّة والعقليَّة والروحيَّة والجسديَّة الحركيَّة، لمساعدته على تطوير قدراته الإبداعيَّة, والقُدرَة على حل المشكلات, وتنمية التفكير النَّقدي, وقدرات إدارة الوقت, وغير ذلك من الأمور, ومن أهم ركائز منهجها:
1. التركيز على حريَّة واستقلاليَّة الطِّفل ضمن حدود, وحريَّة الطفل في اختيار الأنشطة والوسائل التي يفضِلها, ضمن مجموعة من الأنشطة المحدَّدة مُسبَقاً.
2. احترام النُّمُو النفسي الطبيعي للطفل.
3. الفُصُول الدراسيَّة, تَحتَوي على أعمار مختلطة من عمر 3 إلى 9 سنوات.
4. الطُّفل في حالة تحوُّل مستمرَّة ومكثَّفة, سواء في جسمه أو عقلِه.
5. السنوات من 3 إلى 6 هي مرحلة بناء الفرد.
6. فلسفة التعليم عند مونتيسوري تؤمِن بأنَّ التعليم يجب أن يكون فعَّالاً وداعماً وموجَّهاً لطبيعة الطِّفل.
7. الطفل منظَّم, ففصول الطفل, هادئة وآمنة ومنظَّمة, لتؤمِّن للطِّفل بيئة هادئة تدعم حاجته للتركيز والتنظيم.
8. يتعلَّم الطفل ذاتيَّاً, حيث يبني الطفل معرفته من خلال الاحتكاك والتفاعل الجسدي مع البيئة, ليكوِّن الصُّور الذهنيَّة لديه، والتي ستكون لاحقاً الأساس للتعليم المجرَّد.
9. يكرِّر الطفل النشاط أو التمرين الواحد عدَّة مرَّات, حتى يتمكَّن من إتقانه.
10. منهج مونتيسوري هو أسلوب حياة تتبعه الأسرة كلَّها.
11. احترام الطفل هو أهم أعمِدَة طريقة مونتيسوري، وعندما تُحَدِّث طفلك استخدم كلمات مثل "من فضلك", و"شكرا", و"عفوا"..
12. احترام قُدَرَات الطِّفل, وإمكانيَّاته, وتقبَّل الاختلافات, والفوارق بين الأطفال.
13. تشجيع الطفل على تحمُّل المسؤوليَّة, والمشاركة في المهام المنزليَّة والأسريَّة.
14. سوف يتعلم الطفل كل شيء في أوانه, "فلا تقلقوا !"
2. حُجَرَات وفُصول التَّدريس في طريقة مونتيسوري:
إنَّ بيئة التعلُّم حسب منهج مونتيسوري, تَقُوم على ستَّة مبادئ, وهي: الحريَّة, الهيكليَّة, والنِّظام, والواقعيَّة "الطبيعة", والجمال, والجو العَام, وحياة المُجتمع, وهكذا فغرف التدريس في "نظام مونتيسوري" تُراعِي هذه النُّقَط, وعليه فهي بسيطة للغاية، وجميع محتوياتَها تُناسب المرحلة العمريَّة للطِّفل، فلا وجود لسبُّورَة ولا كُتُب، فالمتعلِّم هو المُحوَر وليس المعلَّم، وله حريَّة التعبير, وممارسة كُل نشاطاتِه.
3. مراحل النُّمُو حسب مونتيسوري:
1) المرحلة الأولى: من عمر الولادة حتى 6 سنوات:
شدَّدت مونتيسوري على أهميَّة السنوات الست الأولى من حياة الطِّفل, فهذه الفترة من حياته, تتميَّز "حسب مونتيسوري" بِكَونها الفترة التي يتأقلم فيها الطِّفل مع من حَوله، وتنقَسِم هذه السنوات إلى 3 مراحل, وهي:
أ- مرحلة العقل المستوعب: حيث يتأثَّر الطفل بالبيئة المحيطة به, وتشكِّل أساس تعلُّمِه في المستقبل.
ب- الفترات الحسَّاسَة: وتتميَّز بتكرار الطفل لأنشطة معيَّنة حتى يُتقِنَها.
ت- فترة الوعي الكامل: يُطبِّق الطفل بوعي كامل ما سبق, وتكسُبُه معرفة ومهارات.
وفي هذه المرحلة، لاحظت "مونتيسوري" أنَّ الأطفال يميلُون للاكتشاف, وتنمية قدراتهم النفسيَّة والجسديَّة، وعن أهم القُدرات التي يجب أن تركِّز أنشطة "مونتيسوري" على تطويرَها في هذه المرحلة نَذكُر مهارات اللَّغة, والنِّظام, وصقل الحَواس, والتركيز على السلوك الاجتماعي, وتبنِّي أهدَاف صغيرة.
2) المرحلة 2 : من عمر 6 سنوات حتى 12 سنة
في هذه المرحلة، لاحظت "مونتيسوري" العديد من التغيُّرات النفسيَّة والجسديَّة على الأطفال, وطوَّرت بيئة الفُصُول والمواد الدراسيَّة والمواد الطبيعيَّة, بما يتناسب مع هذه التغيُّرات، ومن الصفات التي لُوحِظَ تطوُّرها في هذه المرحلة: الميل إلى العمل في مجموعات, وتطوُّر الخيال, والحِس الأخلاقي, والتنظيم الاجتماعي, والقُدَرَات الإبداعيَّة, وتشكيل الاستقلال الفكري.
3) المرحلة 3 : من عمر 12 حتى 18 سنة:
هي بالأساس مرحلة المراهقة، ولاحظت "مونتيسوري" أنَّ هذه المَرحَلَة تتميَّز بتغيُّرات جسديَّة مرتبطة بعمر البُلُوغ, وما يرافقها من تغيُّرات نفسيَّة، ولهذا فالأنشطة يجب أن تُراعي خصوصيَّات هذه المرحلة, كعدَم الاستقرار النفسي وعدم التركيز في هذا العمر, ونمو شعور الكرامة, والاعتزاز بالنفس، وهذه المرحلة هي مرحلة بناء الذات.
قائمة المراجع والمصادر
مواقع الانترنت:
1. http//:www.forums.graaam.com
3. http://shahid.mbc.net/Media/program/347/Arab_Idol
5. http://ebooks.ayna.com/handle/123456789/8748?show=full
7. http://www.darmm.com/vb/showthread.php?t=4003
9. http://shahid.mbc.net/media/video/24567/9
10. http://www.aksalser.com/?page=view_articles&id=b86de6542516d8ac9317360fe8091754&ar=620844775
12. https://wrgat.com/p20354
13. http://www.apa.org/helpcenter/road-resilience.aspx
15. https://www.healthychildren.org/English/family-life/family-dynamics/communication-discipline/Pages/Disciplining-Your-Child.aspx
16. https://www.ahaparenting.com/parenting-tools/positive-discipline/strict-parenting
17. www.healthychildren.org/MediaUsePlan
18. https://pediatrics.aappublications.org/content/138/5/e20162593
19. https://positivepsychology.com/positive-parenting/
20. https://www.inc.com/jessica-stillman/scientists-followed-thousands-of-kids-for-70-years-this-is-biggest-takeaway-for-parents.html
22. http://shahid.mbc.net/Media/program/168/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%A7%D9%87%D9%8A%D8%B1
24. https://www.hellooha.com/articles/801-%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84-%D9%88%D8%A3%D9%86%D9%85%D8%A7%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9
25. https://flintobox.com/blog/parenting/how-to-get-your-child-do-homework
26. https://journals.sagepub.com/doi/abs/10.1177/0038026117691718
27. https://pediatrics.aappublications.org/content/138/5/e20162593
28. https://www.aafp.org/afp/2002/1015/p1463.html
29. https://ijbnpa.biomedcentral.com/articles/10.1186/1479-5868-5-15
30. https://raisingchildren.net.au/toddlers/development/development-tracker-1-3-years/15-18-months
31. https://www.cnbc.com/2019/06/06/dutch-parenting-secrets-to-raising-the-happiest-kids-in-the-world.html.html
32. https://www.gottman.com/about/research/parenting/
33. https://www.greatschools.org/gk/articles/child-brain-development-and-cell-phones/
34. https://www.nationwidechildrens.org/family-resources-education/700childrens/2018/10/children-and-cell-phones
36. https://aawsat.com/home/article/1133156/%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%AA%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84
37. https://www.youm7.com/story/2020/11/17/%D9%82%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84-35-%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B5%D9%8A%D8%A8%D9%87-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%A6%D8%A7%D8%A8/5071409
39. https://mawdoo3.com/%D8%A8%D8%AD%D8%AB_%D8%B9%D9%86_%D8%A3%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9
40.
41. https://www.masrawy.com/howa_w_hya/pregnancy/details/2019/4/20/1553517/%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%88-%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B3%D8%A8-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%B7%D9%81%D9%84%D9%83-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%AC%D9%87%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9-
42. https://www.webteb.com/articles/%D8%A7%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%AA%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D9%86_26776
43. https://alghad.com/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%91%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%83%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D8%A3%D8%AC%D9%87%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D9%84-%D9%84/
44. https://www.spa.gov.sa/2131035
45. https://mawdoo3.com/%D8%A8%D8%AD%D8%AB_%D8%B9%D9%86_%D8%A3%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9
46. https://www.alkhaleej.ae/2020-11-07/%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%AA%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D9%84-%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9
47. https://www.hiamag.com/%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84/1147176-%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D8%A7%D9%84-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84
48. https://www.almrsal.com/post/1080988
49. https://www.noonpost.com/content/20717
50. https://www.annajah.net/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AD%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%AA%D9%84%D9%81%D8%A9-article-21977
51. https://arabiaparenting.firstcry.com/articles/121493-5-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AD%D9%84-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%86%D9%85%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84/
52. https://educapsy.com/etudes/etape-developpement-enfant-418
المجلَّات العلميّّة:
1. أمل كاظم حمد, إدمان الأطفال والمراهقين على الانترنت, وعلاقته بالانحراف, جامعة بغداد, كليَّة التربية, قسم التربية وعلم النفس, مجلَّة العلوم النفسيَّة, العدد (19), بغداد العراق, 2014م.
2. ماري وين, وعبد الفتاح الصبحي, الأطفال والإدمان التليفزيوني, مجلَّة عالم المعرفة, العدد (247), عدد يوليو, 1999م.
3. ميلهويش، إي سي وآخرون، "آثار بيئة التعلّم في المنزل, وتجربة مركز رياض الأطفال على تطوُّر مهارات القراءة والحساب في المرحلة الابتدائيَّة المبكِّرة"، مجلَّة القضايا الاجتماعيَّة، العدد (٦٤)، ٢٠٠٨م.
4. محمد عبد السلام سالم, الاتجاهات الحديثة في دراسة فعاليَّة الذَّات, دراسة تحليلية في ضوء نموذج باندورا, المجلَّة المصريَّة للدراسات النفسيَّة، العدد(36)، المجلَّد الثاني, الجمعيَّة المصريَّة للدراسات النفسيَّة، مصر, القاهرة 2002م.
المراجع العربيَّة:
5. عربيَّة الدبُّوسي، دراسة دور وسائل الإعلام في تربية أبنائنا, كليَّة الشريعة, والدراسات الإسلاميَّة, طرابلس, لبنان, 2004م.
6. مها الكردي، الطِّفل المصري والقنوات الفضائيَّة، المركز القومي للبحوث الاجتماعيَّة والجنائيَّة، قسم بحوث الاتصال الجماهيري والثقافة، Bibliotheca Alexandrina، Million Book Project, 2004م.
7. نزار بن حسين الصالح, أطفالنا انعكاس لطريقتنا في التعامل معهم، وزارة الشؤون الاجتماعيَّة بالمملكة العربيَّة السعوديَّة, منشورات وحدة الإرشاد الاجتماعي, العام 2006م.
8. عبد الله بن عبد العزيز اليوسف, نشأة الأطفال وتعديل سلوكهم، وزارة الشؤون الاجتماعيَّة, المملكة العربيَّة السعوديَّة, منشورات وحدة الإرشاد الاجتماعي, العام 2006م.
9. حمزة الجبالي, مشاكل الطفل والمراهق النفسيَّة, دار أسامة للنشر الثقافي, عمَّان, الأردن, 2015م.
10. عبد الأمير الأعسم, مُستقبل الفلسفة المعاصرة في الوطن العربي والعالم, ضمن أعمال المؤتمر الفلسفي العربي الأوَّل لبيت الحكمة, بغداد, العراق, 2002م.
11. سميحة محمد عطية, الذكاء الانفعالي لدى الأطفال, في مرحلة ما قبل المدرسة, وعلاقته ببعض المتغيِّرات، رسالة دكتوراه غير منشورة، معهد الدراسات العليا للطفولة، جامعة عين شمس، القاهرة, 2005م.
المراجع الأجنبيَّة:
12. Arab Media Outlook 2009-2013 (2010) Forecasts and Analysis of Traditional and Digital Media in the Arab World, Dubai Press Club Available Online.
13. Bandura, A. (1977) Social learning theory, Eaglewood Cliffs, New Jersey: Prentice-Hall.
14. Bandura, A., Ross, D. & Ross, S. A. (1961). Transmission of aggression through imitation of aggressive models, Journal of Abnormal and Social Psychology. 63, 575-582
15. Bandura, A., Ross, D. & Ross, S. A. (1963a) Imitation of film-mediated aggressive models. Journal of Abnormal and Social Psychology, 66, 3-11.
16. Bandura, A., Ross, D. & Ross, S. A. (1963b) icarious reinforcement and imitative learning. Journal of Abnormal and Social Psychology, 67, 601-607.
17. Lank shear, C. and Knobel, M. (2003) New Literacies: changing knowledge and classroom learning, Open University Press, Buckingham, UK.
18. McGhee, Paul E. and Frueh, Terry (1980) Television viewing and the learning of sex-role stereotypes, BEHAVIORAL SCIENCE , SEX ROLES, Volume 6, Number 2, 179-188, DOI: 10.1007/BF00287341
19. Center on the Developing Child at Harvard University. (2017). Five Numbers to Remember on Early Childhood Development.
20. Wisconsin Council on Children & Families. (2007). Brain Development and Early Learning.
الكتب المترجمة:
21. شافكن، ن. ف, الأسر والمدارس في مجتمع قائم على التعدديَّة, مطبعة جامعة ولاية نيويورك, ١٩٩٣م.
22. برهانز وكارين كلاين, وكارول إس دويك, "العجز في الطفولة المبكرة: دور القيمة لمحتملة" تنمية الطفل, 1995م.
23. تشابمان ومايكل وكارولين زان واكسلر, "امتثال الأطفال الصغار, وعدم امتثالهم في الأبوَّة والأمومة", في Marc H. Bornstein، ed.، Handbook of Parenting، vol. 4، الأبوَّة والأبوة التطبيقيَّة والعمليَّة, ماهواه، نيوجيرسي, 1995م.
24. دينستبير وآخرون, "نهج عاطفة إسناد إلى السلوك الأخلاقي", مراجعة نفسيَّة, 1975م.
25. هوفمان، مارتن, "تأكيد السلطة من قبل الوالد وأثره على الطفل", تنمية الطفل, 1960م.
26. أسور، آفي، وجاي روث، وإدوارد إل ديسي, "التكاليف العاطفيَّة للتعبير الشَّرطي للوالدين: تحليل نظريَّة تقرير المصير, مجلَّة الشخصيَّة, العدد 72, 2004م.
27. جرولنيك، ويندي س, علم نفس الرقابة الأبويَّة: كيف تؤدِّي الأبوَّة إلى نتائج عكسيَّة, ماهواه، نيوجيرسي, 2003م.
28. ستراوس، موراي, اضرب الشيطان منهم: العقاب البدني في العائلات الأمريكيَّة وتأثيراته على الأطفال, الطبعة الثانية, نيو برونزويك، نيوجيرسي, 2001م.
29. ميرنا شوريه، وتيريزا دايجرونيمو, كيف نُعلِّم أطفالنا, طرق التفكير، ترجمة: أحمد رامو, سلسلة تربية الطفل, 3 منشورات, دار علاء الدين, سورية, دمشق, 2002م.