أبرز الأحداث الأمنية في غزة والضفة الغربية – الأحد 2 نوفمبر 2025
هاجم مستعمرون مزارعين أثناء قطف الزيتون في بلدة عقربا جنوب نابلس، دون إصابات.
حرث مستعمرون أراضي في بلدة إذنا غرب الخليل تمهيدًا للسيطرة عليها وضمها للبؤرة الاستعمارية الجديدة، بحماية قوات الاحتلال.
اقتحام مدينة طوباس وبلدة كفر عين شمال غرب رام الله، واعتقال عدة شبان وأطفال.
إقامة بؤرة استيطانية جديدة في بلدة عناتا شمال القدس المحتلة، مع تجريف مساحات واسعة ونصب كرفانات وغرف متنقلة ورفع علم الهيكل المزعوم.
إقامة حاجز عسكري عند منطقة قبر حلوة قرب قرية دار صلاح شرق بيت لحم، ما أدى إلى أزمة سير خانقة واحتجاز المركبات.
2. اعتداءات المستعمرين على الممتلكات والمواطنين
اقتحام قريتي بورين ويتما جنوب نابلس وتنفيذ جولات استفزازية على الأراضي المحيطة.
حرق مركبتين في قرية فرعتا شرق قلقيلية وتحطيم مركبة أخرى، بحماية قوات الاحتلال.
اعتداء مستعمرين على مزارعين ورعاة ماشية في الفخيت بمسافر يطا جنوب الخليل.
3. غزة: القصف والاستهداف المباشر
استشهاد مواطن في حي الشجاعية شرق غزة بنيران طائرة مسيرة، واستمرار عمليات نسف المنازل في حيي الزيتون والشجاعية وشرق خان يونس.
شن غارات جوية على مدينة رفح جنوب القطاع، مع انتشال جثماني شهيدين من أنقاض منزل عائلة "آل الحداد" في تل الهوى غرب غزة.
ارتفاع حصيلة الشهداء منذ بدء العدوان إلى 68,865، والإصابات إلى 170,670، مع استمرار وجود ضحايا تحت الأنقاض.
منذ اتفاق وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر، بلغ عدد الشهداء 236 شهيدًا والإصابات 600، مع انتشال 502 جثمانًا.
4. الاعتقالات والتعذيب
اعتقال ثلاثة أطفال في بلدة بيت أمر شمال الخليل واعتقال الطفل عبد الله مالك العيسى (15 عامًا) في كفر عين.
حالة محمود سعيد أبو فول (28 عامًا)، الذي فقد بصره نتيجة التعذيب في سجن "سديه تيمان" الإسرائيلي، بعد أن بُترت ساقه سابقًا في قصف الاحتلال.
أبو فول عانى من ضرب مبرح، تعذيب نفسي وجسدي، ومنع من العلاج الكافي، وتم الإفراج عنه في 13 أكتوبر ضمن 1700 أسير في إطار اتفاق وقف إطلاق النار.
5. الوضع الإنساني:
آلاف المعتقلين لا يعرف مصيرهم، مع تعرضهم للتجويع والاعتداءات الجسدية والنفسية والحرمان من العلاج.
عدد الشهداء الأسرى منذ عامين وصل إلى 77 أسيرًا نتيجة التعذيب وسوء المعاملة في سجون الاحتلال.
