أبرز الأحداث الأمنية في سوريا بتاريخ 3-10- 2025
دمشق وريفها
- قتل طفل يبلغ من العمر 15 عاماً ، إثر تعرضه لعدة طعنات في الرقبة، من قبل شخصين مجهولين كانا يستقلان دراجة نارية، بالقرب من مدرسة الهاشمية في مدينة دوما بريف دمشق. ولم تُعرف حتى الآن دوافع وأسباب الجريمة.
القنيطرة
- توغّلت قوة عسكرية تابعة للقوات الإسرائيلية في قرية عين زيوان بريف القنيطرة، تمثّلت ب 5 آليات عسكرية يرافقها عدد من الجنود، وسط مخاوف الأهالي من التحرّكات العسكرية.
- توغلت القوات الإسرائيلية في بلدة كودنة بريف القنيطرة، بثلاث آليات عسكرية، بالتزامن مع تحليق طائرات استطلاع في أجواء الريف الجنوبي. ووفقاً للمعلومات، أطلقت تلك القوات النار على شابين كانا في محيط تل أحمر الشرقي، دون وقوع أي إصابات.
- داهمت دورية تابعة للقوات الإسرائيلية بتنفيذ عددا من المنازل ونفذت حملة تفتيش في قريتي عين زيوان وعين العبد بريف القنيطرة، المتاخمة للجولان السوري المحتل. ووفقاً للمصادر، فقد توغلت أكثر من ست آليات عسكرية إسرائيلية داخل الأراضي السورية لمسافة محدودة، وسط استنفار أمني في المنطقة، قبل أن تبدأ القوة المنفذة بعمليات تفتيش لمنازل مدنيين في القريتين المذكورتين.
درعا
- عثر على جثمان “المهندس مجد خليل”، وهو ينحدر من قرية حريف التابعة لريف مدينة مصياف في ريف حماة الغربي، ويقيم في حي السومرية بالعاصمة دمشق، حيث عُثر على جثمانه في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي، بعد يومين من اختطافه أثناء عودته من عمله في مديرية النقل التابعة للحكومة السورية. ووفقا للمصادر، فإن جثمان المهندس كان يحمل آثار تعذيب شديدة، إلى جانب وجود عدة طلقات نارية في مناطق متفرقة من جسده، ما يرجح تعرضه لعملية “تصفية” بعد تعذيب ممنهج وقد جرى نقل الجثمان من قبل الأهالي إلى مشفى مدينة الصنمين، وسط استنفار أمني في المنطقة.
حماة
- فارق شاب يبلغ من العمر 25 عامًا الحياة في محافظة حماة، متأثرًا بإصابته بطلق ناري طائش أثناء جلوسه على تلة في حي كازو المطلّة على أوتوستراد حلب الدولي.
اللاذقية
- قتل شاب من بلدة الفوعة بريف إدلب، بعد أيام من اختطافه من قبل مجموعة مسلحة في محافظة اللاذقية. ووفقاً للمصادر، فإن الشاب فُقد قبل عدة أيام، لتتواصل عائلته لاحقًا مع الجهة الخاطفة التي طالبت بفدية مالية قُدرت بـ 150 ألف دولار أمريكي مقابل الإفراج عنه وبعد عجز عائلته من تأمين المبلغ المطلوب، أرسل الخاطفون مقطع فيديو يوثق عملية ذبح الشاب بطريقة وحشية، ما أثار حالة من الصدمة والهلع لدى ذويه وسكان المنطقة.
ادلب
- توفي مواطن في العقد الخامس من العمر متأثراً بجراح أصيب بها قبل أيام إثر انفجار قنبلة يدوية كان يعبث بها داخل محله الكائن بالقرب من دوار الزراعة بمدينة إدلب. ووفقاً للمعلومات، فإن الحادث وقع عندما حاول المواطن التعامل مع القنبلة اليدوية داخل محله، مما أدى إلى انفجارها وإصابته بجروح خطيرة نقل على إثرها إلى المستشفى، حيث توفي لاحقاً نتيجة إصابته البليغة.
حلب
- نظم العشرات من أهالي مدينة الباب بريف حلب الشرقي، بعد صلاة الجمعة، وقفة احتجاجية أمام جامع الفاتح، طالبوا خلالها بتحسين الواقع الخدمي والإداري في المدينة. المحتجون رفعوا لافتات دعوا فيها إلى إشراك الكفاءات المحلية في إدارة شؤون المدينة، والتوقف عن سياسات التهميش والإقصاء التي يعاني منها السكان المحليون منذ سنوات. مؤكدين على ضرورة الاستماع لمطالبهم والعمل على إيجاد حلول عملية للأوضاع المعيشية والخدمية المتردية.
- عثر على جثة شاب مجهول الهوية مقتولًا بطلق ناري، في محيط قرية تل حسين بريف حلب الشمالي، في مناطق سيطرة “الجيش الوطني” الموالي لتركيا. وبحسب مصادر محلية، فإن الجثة عُثر عليها ملقاة في منطقة زراعية قرب القرية، دون وجود معلومات عن هوية الشاب أو الجهة التي تقف خلف الجريمة.
- تشاجر مواطنون من عائلتين في حي السكري بمدينة حلب، نتيجة خلافات قديمة بين الطرفين تطوّر إلى اشتباك مسلح. وبحسب المعلومات، فإن الحادثة بدأت بعد قيام أشخاص بتكسير “سرفيس” يعود لأحد لأبناء العائلة الأخرى، ما دفع أقرباء الأخيرة للرد بشكل عنيف، حيث قدموا إلى الموقع وهم مسلحون ببنادق حربية، وأطلقوا النار بشكل مباشر وعشوائي على عدد من المحلات التجارية التابعة للطرف الأول بالقرب من ساحة الخضرة وسط الحي. الهجوم المسلح تسبب بحالة من الذعر بين المدنيين، وسط ورود معلومات عن جرحى، في حين تدخلت الأجهزة الأمنية بعد وقت قصير من الاشتباك، وأغلقت المنطقة.
دير الزور
- أُصيب شاب بجروح متفاوتة جراء طلق ناري طائش في قرية الزباري بريف دير الزور الشرقي.
- أُصيب شخص بجروح بعد أن خرجت طلقة من بندقيته أثناء عبثه بها، ونُقل على إثرها إلى مشفى المنطقة في بلدة الكسرة بريف دير الزور الغربي.
- أُصيب رجل خلال إطلاق نار في حفل زفاف بقرية الطيكحي في ريف دير الزور الشرقي.
- أُصيب طفل بجروح جرّاء إطلاق نار خلال اشتباكات مسلحة اندلعت بين عائلتين في بلدة غرانيج شرقي دير الزور، ونتيجة لخلافات قديمة بين العائلتين، توسعت الاشتباكات لتشمل استخدام الأسلحة النارية وإحراق عدد من المنازل. ما تسبب في حالة من الرعب والهلع بين السكان المدنيين.
- قُتل شاب عشريني، في قرية الطكيحي بريف دير الزور الشرقي، وذلك أثناء نزاع عائلي بين أبناء العائلة، حيث أصيب بطلق ناري من بندقية عمّه خلال محاولة الأخير فضّ النزاع، ليفارق الحياة متأثرًا بإصابته.
