القنيطرة
- توغلت دورية عسكرية إسرائيلية مؤلفة من نحو 8 آليات في بلدة صيدا الجولان بريف القنيطرة. وبحسب المعلومات، نفّذت القوات عملية تفتيش لعدد من المنازل داخل البلدة. إضافة إلى إجراء استبيان عائلي شمل بعض السكان. كما قامت الدورية بتوزيع مواد غذائية، بينها الطحين، قبل أن تنسحب من المنطقة.
- شهد ريف القنيطرة توغلاً محدوداً لقوة إسرائيلية مؤلفة من سيارتين عسكريتين باتجاه قرية المشيرفة، حيث أقامت حاجزاً لتفتيش المارة والمركبات، قبل أن تنسحب لاحقاً إلى مواقعها العسكرية المحيطة.
درعا
- عُثر على جثة شاب ينحدر من بلدة المليحة الغربية بريف درعا الشرقي ويقيم في دمشق، وذلك على أوتوستراد دمشق–درعا بالقرب من جامعة قاسيون. وأفادت مصادر محلية أن المواطن قُتل بذريعة عمله السابق مع قوات النظام.
- تمكنت قيادة الأمن الداخلي في محافظة درعا، من إلقاء القبض على المدعو علاء غصاب السودي المعروف بلقب "قناص جوبر"، المتورط بارتكاب جرائم جسيمة بحق المدنيين خلال زمن النظام البائد. وأظهرت التحقيقات تورطه بالمشاركة في معارك حي جوبر بدمشق، إضافة إلى عدة معارك داخل محافظة درعا، كان آخرها معركة مدينة طفس التي أسفرت عن بتر يده. كما أكدت التحقيقات ضلوعه في أعمال تمثيل بجثث الضحايا والتفاخر بصور موثقة وهو يحمل أسلحة متنوعة.
السويداء
- توجهت قافلة تضم نحو 150 سيارة إلى مدينة السويداء، معظمها تجارية، محملة بمواد غذائية وفواكه وخضار، بالإضافة إلى كميات من الأسمنت وصهاريج محملة بالبنزين، وذلك برفقة الهلال الأحمر عبر طريق دمشق-السويداء.
- أقدمت مجموعة مسلّحة تابعة لـ سليم حميد، متزعم ما يُعرف بـ"قوات الفهد"، على اختطاف الشاب (رأفت أبو أحمد)، أحد القياديين البارزين في حركة "رجال الكرامة" بمحافظة السويداء، قبل أن تُفرج عنه لاحقاً تحت ضغط شعبي واسع. وأفادت مصادر محلية بأنّ "أبو أحمد" نُقل مباشرةً إلى المستشفى عقب إطلاق سراحه نتيجة لتعذيبٍ شديد تعرّض له خلال فترة احتجازه.
حمص
- قُتل شاب جراء استهدافه المباشر بالرصاص من قبل مسلحين مجهولين في قرية الغور الغربية بريف حمص الشمالي الغربي، قبل أن يلوذوا بالفرار إلى جهة مجهولة.
حماة
- اعتصمَ العشرات من المدرّسين والمدرّسات من أبناء ريف محافظة حماة الغربي، الذين كانوا مثبتين على نظام العقود، أمام مبنى مديرية التربية في مدينة حماة. وذلك على أثر قرارات قضت بنقل أكثر من 1000 مدرّس ومدرّسة إلى مدارس بعيدة عن مناطق إقامتهم التي يسكنون فيها عشرات، والبعض منهم مئات الكيلومترات. وعبّر المدرّسون المعتصمون خلال اعتصامهم عن استيائهم من القرار المجحف بحقهم واستنكارهم له. كما ناشدوا الجهات المعنية مراجعة قرارات النقل وإنصافهم بتثبيتهم في مدارسهم القريبة من مواقع سكنهم. بالإضافة إلى أن هذا القرار من شأنه أن يدفع الكثير منهم لترك وظائفهم، نتيجة أعباء السفر والتنقل الثقيلة التي لا قبل لهم بها. ناهيك عن الوضع الأمني المتردي والمخاوف التي يعانون منها.
- قتل 4 أشخاص بالرصاص المباشر على يد مسلحين مجهولين أثناء عودتهم من عملهم في قرية جدرين في ريف حماة. ووفقاً للمعلومات، فإن القتلى الأربعة يعملون في البناء، وجاءت هذه العملية بعد أن أزالت قوى الأمن العام الحواجز الأمنية من القرية خلال الساعات الماضية.
طرطوس
- حذّر فرع الأمن الداخلي في محافظة طرطوس، من نشاط متزايد لأرقام ومعرّفات مجهولة تتواصل مع تجار ورجال أعمال في الآونة الأخيرة، مطالبةً إياهم بمراجعة الفروع الأمنية بحجة "تسوية أوضاعهم". وأوضح قائد الأمن الداخلي في المحافظة، العقيد عبد العال محمد عبد العال، أن هذه الجهات "لا تمت بأي صلة للأجهزة الأمنية الرسمية"، واصفاً ما يجري بمحاولات مشبوهة تهدف إلى استغلال المواطنين وابتزازهم عبر التخويف باسم المؤسسات الرسمية. ودعا العقيد عبد العال، في بيان، الأهالي إلى التعامل بحذر مع أي تواصل من أرقام غير معروفة، مطالباً بالإبلاغ الفوري عن مثل هذه الحالات عبر المعرفات الرسمية.
ادلب
- سُمع دوي انفجار في منطقة التمانعة بريف إدلب الجنوبي، تزامنًا مع تحليق طيران مسيّر يُرجّح أنه تابع لقوات التحالف الدولي. ووفقاً للمعلومات، أسفر الاستهداف عن مقتل هاشم محيو القدور المعروف بـ”هاشم الرسلان”، والذي سبق وعمل مع فصيل بايع تنظيم “الدولة الإسلامية”، ترافق مع تصاعد أعمدة الدخان من المكان المستهدف.
- أعلنت وزارة الداخلية التركية، أنّ جهاز المخابرات نفّذ -بالتعاون مع وزارة الداخلية السورية- عملية نوعية استهدفت خلية تابعة لـ تنظيم الدولة (داعش) في منطقة أطمة بريف إدلب. وقالت الوزارة في بيان إنّ الخلية مكوّنة من 14 شخصاً، تورّطت في قتل مواطن تركي وسرقة سيارته قبل فرارها إلى الأراضي السورية. وأوضحت أنّ العملية أسفرت عن مقتل ثمانية من عناصر الخلية وإصابة اثنين، في حين جرى اعتقال أربعة آخرين.
حلب
- سقطت أكثر من 10 قذائف مدفعية على محيط سد تشرين بريف حلب الشرقي، نتيجة تبادل القصف بين قوات سوريا الديمقراطية والجيش السوري، بحسب مصادر محلية. وتأتي هذه الاشتباكات في سياق التوترات المستمرة على محاور ريف حلب الشرقي.
- استهدفت طائرة مسيّرة تابعة لقوات سوريا الديمقراطية “قسد” نقطتين عسكريتين تابعتين للجيش في قرية القشلة بريف حلب الشرقي، ما أدى إلى تدميرهما، دون ورود معلومات إضافية عن سقوط ضحايا.
- شهد مخيم النيرب في مدينة حلب مظاهرة خلال تشييع شاب قُتل برصاص قوات الأمن السورية. وردّد بعض المشاركين في التشييع هتافات مسيئة للثورة السورية ولسوريا والجيش الحر، الأمر الذي قوبل برفض واسع من قبل عدد من أهالي المخيم الذين استنكروا تلك الشعارات واعتبروها لا تمثلهم. وفي ساعات المساء شهد المخيم توتراً، عقب قيام مجهولين بخطف عنصرين من “الأمن العام” والاعتداء عليهما عبر الطعن بالسكاكين داخل المخيم. وعلى إثر الحادثة، دخلت مدرعة وعدد من عناصر الجيش والأمن إلى المخيم وبدأوا بالانتشار في محيطه، فيما توجّهت دوريات تابعة للأمن العام وأرتال لوزارة الدفاع إلى المنطقة. وطلبت الجهات الأمنية من الأهالي التزام منازلهم والتعاون مع القوى الأمنية لتسهيل عملية إلقاء القبض على منفذي الاعتداء.
دير الزور
- أصيب طفلان بجروح إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب بالقرب من مركز التدريب المهني قرب جسر السكة في بلدة الصالحية بريف ديرالزور الشمالي، ضمن مناطق سيطرة “قسد”.
الحسكة
- دخلت،قافلة عسكرية ضخمة تابعة لقوات التحالف الدولي إلى شمال وشرق سوريا عبر معبر الوليد الحدودي مع العراق، متجهة نحو قاعدة التحالف في قسرك بريف الحسكة، وتضم القافلة 35 شاحنة محملة بمعدات عسكرية ولوجستية.
- أصيب 3 أشخاص بجروح متفاوتة إثر إطلاق الرصاص الحي عليهم من قبل حرس الحدود التركي “الجندرما”، وذلك أثناء محاولتهم العبور من منطقة “علوك” في مدينة رأس العين بمحافظة الحسكة إلى الأراضي التركية. ووفقاً للمعلومات ، فإن المصابين من مدينة ديرالزور، حيث تم نقل اثنين منهم إلى مشفى رأس العين لتلقي العلاج، فيما تم اعتقال الثالث من قبل قوات “الجندرما” التركية.