في تصعيد خطير، نفّذ قرابة 4000 مستوطن إسرائيلي اقتحامًا واسعًا لباحات المسجد الأقصى، في أكبر اقتحام عددي منذ عام 1967، تزامنًا مع ذكرى ما يسمى "خراب الهيكل". تقدم المقتحمين وزير الأمن القومي بن غفير وعدد من الوزراء والنواب،
تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال، في مشهد يعكس سياسة إسرائيلية ممنهجة لفرض السيطرة على القدس والمقدسات.
شرعت شرطة الاحتلال بتنظيم دخول المستوطنين بأفواج متتالية وقدمت لهم تسهيلات لوجستية كاملة.