أكد الشيخ حكمت الهجري، ضرورة الاستمرار في الدفاع والقتال حتى تحرير محافظة السويداء، مشدداً على أن هذا الخيار يمثل واجباً وطنياً وإنسانياً وأخلاقياً لا تهاون فيه.
وجدد الشيخ الهجري رفضه القاطع لأي اتفاق أو تفاوض أو تفويض مع "العصابات المسلحة التي تسمي نفسها زوراً حكومة"، بحسب تعبيره، مؤكداً أن لا تواصل ولا حوار مع هذه الجهات.
كما حذر من أنّ أي شخص أو جهة تخرج عن الموقف الموحد وتقوم بالتواصل أو الاتفاق مع تلك العصابات ستُعرّض نفسها للمحاسبة من دون استثناء أو تهاون.