دمشق وريفها
- فُقد الاتصال بسائق يبلغ من العمر 57 عامًا من سكان حي البناء الكويتي في دمشق، وينحدر من مدينة القامشلي، بعد أن تلقى اتصالًا لتوصيل طلبية إلى منطقة حرستا، ومنذ ذلك الوقت انقطع الاتصال به دون معرفة مصيره.
السويداء
- عثر أهالي قرية المتونة شمال السويداء، على جثة أحد أبنائها وهو طالب في السنة الرابعة في كلية الحقوق بجامعة دمشق، عليها آثار عيارات نارية ملقاة في حرش نمرة شهبا في السويداء. وبحسب مصادر محلية، فُقد الاتصال معه منذ يوم الأربعاء 2 تموز الجاري، بعد أن خرج من المنزل للقاء أحد أصدقائه في مدينة شهبا.
حمص
- أُصيبت طفلة تبلغ من العمر 12 عاماً بجروح متفاوتة، إثر تعرضها لطلقة طائشة في حي المهاجرين بمدينة حمص، تزامناً مع الاحتفالات التي شهدتها المدينة عقب إعلان الهوية البصرية السورية.
- فتح مسلحون النار على مواطن أثناء وقوفه على زاوية شارع منزله قرب مغسل العباس في حي المهاجرين بحمص. وبحسب مصادر محلية، استخدم القتلة سلاحا كاتما للصوت في عملية القتل هذه، بسبب رفضه الخروج من منزله.
حماة
- في تطورات جديدة تتعلق بحادثة استهداف آلية عسكرية على طريق أثريا-خناصر بريف حماة عند أطراف البادية السورية، أثناء توجه رتل يتبع لوزارة الدفاع السورية نحو دير الزور، أكدت المصادر مقتل عنصرين من الفرقة 86 التي يقودها محمد الجاسم المعروف بـ”أبو عمشة”، جراء الهجوم المسلح الذي استهدف الرتل من قبل مسلحين مجهولين. في حين عُثر على عنصر آخر فُقد عقب الاستهداف، ليتبيّن لاحقاً أنه كان ضمن إحدى الآليات المرافقة للرتل وقد نجا من الحادثة. ويُذكر أن المنطقة كانت تشهد تحركات نشطة لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” قبل سقوط النظام البائد، مستفيدة من الطبيعة الصحراوية الواسعة وصعوبة ضبطها أمنياً.
- قُتل شاب وطفلة جراء تعرّضهما لإطلاق نار مباشر من قبل مسلحين مجهولين، على طريق شطحة – عين الكروم في ريف حماة الغربي. ووفقاً للمصادر، فإن الضحيتين من عائلة تعمل في رعي الأغنام، إذ تعرضوا للهجوم أثناء ترحالهم، في حين لم تتضح حتى اللحظة هوية المجرمين. عقب الحادثة، وصلت دوريات تابعة لجهاز الأمن العام إلى الموقع وبدأت عمليات تمشيط في المنطقة المحيطة، في محاولة لتحديد لملاحقة المنفذين.
- قُتل مواطن، إثر تعرّضه لإطلاق نار مباشر من قبل مسلحين مجهولين، بالقرب من أرضه الزراعية في قرية معرين الجبل بريف حماة الجنوبي، فيما لاذ المهاجمون بالفرار عقب الحادثة. وُيشار إلى أن الضحية موظف مدني.
- قتل شاب وحيد لذويه، بعد تعرضه لعدة طعنات بأداة حادة “سكين” بمناطق متفرقة من جسده بالإضافة إلى ضربه بحجر على أم رأسه، من قبل مجموعة من أقربائه في قرية عقارب الصافية بريف حماة الشرقي، بسبب خلافات شخصية بينهم. وحسب المعلومات، فإن 3 أشخاص اقتحموا منزل القتيل وقاموا بالتعدي عليه بالضرب والشتائم ومن ثم تم توجيه عدة طعنات للمغدور، وأردفها أحدهم بضربة حجر على الرأس، ما أدى لوفاته على الفور.
طرطوس
- شهدت مدينة طرطوس انتشاراً أمنياً مكثفاً لعناصر “الأمن العام”، على خلفية دعوات للخروج بتظاهرات عند الساعة الواحدة ظهرا في مناطق مختلفة من الساحل السوري، احتجاجاً على استمرار حالات الخطف التي تستهدف المدنيين، لا سيما النساء، إضافة إلى تصاعد حوادث القتل والاعتقال العشوائي.
- اختطف شاب على طريق المقبرة الجديدة في طرطوس، بالقرب من “مجبل أبو صالح”، عند الساعة السادسة والنصف من مساء يوم الأربعاء الماضي الثاني من تموز الجاري، حيث اعترضت سيارة من نوع “هونداي جيب” موحلة بداخلها أربعة مسلحين ملثمين قاموا باختطافه تحت تهديد السلاح دون الإفصاح عن وجهتهم، ولا يزال مصيره مجهولًا.
- اختطفت شابة، وهي من المهجرين من الساحل السوري، على أوتستراد منطقة “كرتو” بريف طرطوس، وسط غياب تام لأي تفاصيل حول الحادثة وقد ناشدت عائلتها جميع المواطنين داعية كل من يملك معلومات عنها إلى التواصل معهم بشكل فوري.
اللاذقية
- عادت الفتاة ليزا محمد بعد يومين من اختطافها في منطقة رأس العين بريف مدينة جبلة إلى ذويها، وسط حالة من الاحتفالات بين أهالي المنطقة. وكانت الفتاة، البالغة من العمر 19 عامًا، قد اختُطفت على يد عصابة مسلحة مؤلفة من ثلاثة أشخاص، أحدهم مقطوع اليد، كانوا يستقلون سيارة “جيب” بيضاء، وقاموا أيضاً بالاعتداء بوحشية على شقيقها أثناء محاولته الدفاع عنها، ما أسفر عن إصابته بجروح في الرأس.
ادلب
- نظم معلمون ومعلمات، السبت، وقفة احتجاجية أمام مبنى مديرية التربية في مدينة إدلب، تنديدًا بقرار صادر عن وزير التربية يقضي بتقليص الراتب الصيفي إلى 90 دولارًا شهريا، بدلاً من 150 دولارا، وهو ما وصفه المحتجون بأنه “قرار مجحف” بحقهم، بعد سنوات من العمل تحت ظروف صعبة واستثنائية. وطالب المشاركون في الوقفة بتحسين أوضاع المعلمين، وتخصيص راتب دائم وثابت، بالإضافة إلى زيادة الاهتمام بالكادر التعليمي، باعتباره الركيزة الأساسية لأي نهوض مجتمعي.
الحسكة
- وصلت أمس، 20 شاحنة إلى قاعدة “قسرك” العسكرية شمالي الحسكة، قادمة من إقليم كردستان العراق. وبحسب المعلومات، فإن القافلة ضمّت كتل إسمنتية وصهاريج للوقود وعدداً من الجرافات، في إطار الدعم اللوجستي المستمر لقوات التحالف الدولي العاملة في المنطقة.
- دخل رتل يضم نحو 70 شاحنة، خلال، إلى قاعدة خراب الجير التابعة “للتحالف الدولي” في ريف الحسكة، قادماً من معبر الوليد الحدودي مع إقليم كوردستان العراق، بالتزامن مع تحليق مكثف للطيران المروحي، في خطوة احترازية لتأمين خط سير الرتل. ووفقاً للمصادر، فإن الشاحنات كانت محمّلة بمعدات عسكرية، ومدرعات، ومواد لوجستية.