أبرز الأحداث الأمنية في سوريا بتاريخ 24-6-2025

وكالة أنباء آسيا

2025.06.25 - 10:08
Facebook Share
طباعة

 دمشق وريفها
- عثر على جثة شخص مقتولا بطلقة نارية في الرأس بعد اختطافه مدة أسبوع أثناء توجهه من ضاحية حرستا بريف دمشق لعمله، حيث تم اختطافه مع سيارته على مفرق السلمية “التل” بريف دمشق. وحسب المعلومات فإن القتيل موظف مدني يعمل مهندس زراعي في مصرف التل الزراعي و يعمل بعد دوامه في المصرف على السيارة “تطبيق “YallaGo”.


- اعترضت القوات الإسرائيلية، طائرة مسيّرة إيرانية وأسقطتها في محيط بلدة كناكر بريف دمشق الجنوبي، وجاء ذلك بعد سماع أصوات طيران في أجواء جنوب العاصمة.


القنيطرة
- سقطت 3 مسيّرات إيرانية في بلدة قصيبة بريف القنيطرة، من قبل الدفاعات الجوية الإسرائيلية.


- نفذت القوات الإسرائيلية، عملية توغل في قرية طرنجة بريف القنيطرة الشمالي. وبحسب مصادر محلية، فإن الهدف من العملية هو التفتيش ومصادرة أسلحة يُعتقد أنها تعود إلى زمن النظام السابق. وشملت العملية تحركاً للقوات الإسرائيلية في القرية، حيث قامت بعمليات تفتيش واسعة النطاق، دون ورود معلومات عن أي اعتقالات. ويشار إلى أن المنطقة باتت تعد مسرحا للعمليات الإسرائيلية والخروقات المستمرة دون استنكار رسمي من الحكومة.


درعا
- فارق الحياة، مواطن متأثرا بجراحه التي أصيب بها قبل 15 يوما، نتيجة تعرضه لطلق ناري طائش أثناء تواجده في مزرعته تزامنا مع الاشتباكات التي دارت بالقرب من بلدة مساكن جلين في ريف درعا الغربي، بعد أن استهدفت مجموعة اللجنة المركزية، التي يقودها أدهم الزينب، سيارة تابعة لجهاز الأمن العام، مما أدى إلى إصابة أحد العناصر، وردّ جهاز الأمن العام على هذا الاستهداف بعمليات عسكرية أسفرت عن اشتباكات عنيفة في المنطقة.


السويداء
- عثر على مواطن أربعيني، مقتول بطلق ناري في الرأس في حي مساكن الخضر بمدينة السويداء. وتشير المعلومات الأولية إلى أن الضحية تعرض لإطلاق نار خلال تواجده داخل سيارته، من قبل مجهولين، وعلى الفور باشرت الأجهزة المختصة بالكشف عن ملابسات الجريمة.


- نظّم عشرات المواطنين وقفة حداد في ساحة الكرامة بمدينة السويداء، استنكارا للتفجير الإنتحاري الذي استهدف كنيسة مار إلياس في منطقة دويلعة بدمشق، والذي أسفر عن سقوط عشرات الضحايا. وطالب المواطنون من خلال الوقفة، التي حملت شعار “الطائفية حزام ناسف.. نقف ضد التحريض”، بضرورة التصدي لأي محاولة لزعزعة السلم الأهلي أو بث الفتنة بين مكونات المجتمع السوري وأكد المشاركون على أهمية تحصين المجتمع السوري من خلال التمسك بالوحدة الوطنية ونبذ أي خطاب تحريضي. وأدانوا العمل الإرهابي، مؤكدين أن الإرهاب لا دين له، وأن استهداف دور العبادة يعكس سلوكا مدمرا لا يمت بصلة لأي قضية أو عقيدة، ودعوا إلى محاسبة كل من يزرع التفرقة بين أبناء الشعب الواحد.


حمص
- ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن دورية تابعة لجهاز “الأمن العام” اعتقلت شقيقين من أبناء قرية العامرية في ريف تلكلخ الغربي، وتم اقتيادهما إلى جهة مجهولة، دون توفر أي معلومات عن مصيرهما. ووفقاً للمعلومات، فإن الشابين أحدهما مسرّح من الخدمة الإلزامية منذ ثلاث سنوات، بينما شقيقه الآخر كان عنصراً في صفوف الجيش وأجرى تسوية أمنية رسمية ويحمل بطاقة تثبت ذلك.


- عثر أهالي بلدة تسنين الواقعة إلى الغرب من مدينة الرستن، على مقبرة جماعية على أطراف البلدة. وبحسب مصادر محلية، فإن التقديرات الأولية تشير إلى أن عدد الضحايا الذين تم العثور على رفاتهم أكثر من 20 شخصاً، من ضمنهم نساء وأطفال، جرى تصفيتهم خلال سنوات سابقة. وبعد اكتشاف المقبرة، قام أهالي البلدة بإبلاغ مركز الشرطة في مدينة الرستن، الذي بدوره سير دورية إلى الموقع ونظم محضراً رسمياً بالحادثة، كما تم توجيه كتاب إلى فريق الدفاع المدني الذي باشر عمليات البحث والتنقيب عن مزيد من الرفات في المنطقة.


- عثر أهالٍ في منطقة تل النصر شمال مدينة حمص على جثامين ثلاثة أشخاص داخل مقبرة ترابية، تبيّن لاحقًا أنهم الإعلامي محمد أكرم العلي (مصور إذاعي وتلفزيوني في إذاعة زنوبيا)، ووالده أكرم حسين العلي، وقريبهم الشاب أمين العلي، وذلك بعد نحو أربعة أشهر من اختفائهم. وبحسب المعلومات، فإن الضحايا الثلاثة تم توقيفهم في السادس من شباط الماضي قرب دوار البياضة، أثناء ذهابهم لشراء معدات تخصّ فرنًا منزليًا من منطقة الصناعة في حمص. وتم توقيفهم حينها من قبل عناصر من “الأمن العام” المنتسبين حديثا من أبناء المنطقة، ثم انقطع الاتصال بهم كليًا.


اللاذقية
- نفذت قيادة الأمن الداخلي في محافظة اللاذقية عملية أمنية، أسفرت عن اعتقال اللواء موفق نظير حيدر، القائد السابق للفرقة الثالثة دبابات في جيش النظام البائد، والمسؤول المباشر عن “حاجز القطيفة” سيئ الصيت، الذي اشتهر بين السوريين بـ”حاجز الموت”، لما شهده من انتهاكات واسعة بحق المدنيين.


- قتل عنصر سابق في قوات النظام، إثر استهدافه بالرصاص بشكل مباشر من قبل عنصر في وزارة الدفاع، في قرية القميرة التابعة لمدينة جبلة بريف اللاذقية.


- شهدت منطقة الجبيبات الغربية في مدينة جبلة بمحافظة اللاذقية، انتشاراً أمنياً مكثفاً لعناصر قوى الأمن الداخلي، لتأمين وقفة تضامنية نظّمها عدد من الأهالي تنديداً بالمجزرة الإرهابية التي استهدفت كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بالعاصمة دمشق. ورفع المشاركون في الوقفة شعارات تستنكر الجريمة وتدعو لتحقيق العدالة، فيما علت أصوات مناشدة بضرورة محاسبة جميع المتورطين، مهما كانت انتماءاتهم، وضمان عدم تكرار مثل هذه الانتهاكات التي تهدد السلم الأهلي.


ادلب
- أُصيب طفلان بجروح متفاوتة، نتيجة انفجار جسم من مخلفات الحرب، أثناء وجودهما قرب منزلهما في قرية دير الشرقي التابعة لمنطقة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي، فيما جرى إسعافهما إلى المستشفى لتلقّي الرعاية الطبية.


حلب
- قُتل مواطن، بعد اقتحام منزله بهدف السرقة، في بلدة دير حافر شرقي حلب، ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية. ووفقاً لمصادر محلية، أقدم لصوص مجهولون على اقتحام منزل الضحية، واعتدوا عليه بأداة حادة، ما أدى إلى مقتله على الفور، فيما لاذ الجناة بالفرار إلى جهة مجهولة عقب الحادثة.


- اقتحمت مجموعة ملثمة، بلدة تل عران بريف حلب، واعتقلت مواطنا، بتهمة مشاركته سابقاً في تجارة السيارات بالشراكة مع ضباط من نظام العهد القديم. ووفقاً للمصادر، فإن الشاب كان يعمل في مكتب لبيع وشراء السيارات في بلدة تل عران، وقد يكون الغرض من اعتقاله هو الابتزاز لدفع المال بحسب ما أفادت به مصادر أهلية.


- نفّذ عشرات المواطنين، وقفة احتجاجية في حي الليرمون بمدينة حلب، عبّروا خلالها عن رفضهم لما وصفوه ببمحاولات استيلاء تمارسها الجمعيات السكنية الاستهلاكية، تحت ذريعة تنفيذ مشاريع تنظيمية. وأكد المحتجون، في شعاراتهم وهتافاتهم، تمسّكهم بحقوقهم القانونية والتاريخية في الأراضي الواقعة ضمن نطاق الحي، مشيرين إلى أن ما يجري هو استملاك قسري يُسوّق له عبر مشاريع وصفوها بالوهمية، تهدف إلى سلبهم ممتلكاتهم الخاصة.


- نفّذ عشرات المواطنين، وقفة احتجاجية في حي الليرمون بمدينة حلب، عبّروا خلالها عن رفضهم لما وصفوه ببمحاولات استيلاء تمارسها الجمعيات السكنية الاستهلاكية، تحت ذريعة تنفيذ مشاريع تنظيمية. وأكد المحتجون، في شعاراتهم وهتافاتهم، تمسّكهم بحقوقهم القانونية والتاريخية في الأراضي الواقعة ضمن نطاق الحي، مشيرين إلى أن ما يجري هو استملاك قسري يُسوّق له عبر مشاريع وصفوها بالوهمية، تهدف إلى سلبهم ممتلكاتهم الخاصة. وشدد المشاركون في الوقفة على أن الليرمون ليست للبيع، داعين الجهات المعنية إلى التدخل الفوري لوقف ما اعتبروه تجاوزات قانونية تمارس باسم التطوير العمراني، ومحذّرين من تبعات تجاهل صوت الأهالي وحقوقهم


- قُتل عنصر سابق في “لواء الباقر”، والمنحدر من مدينة الباب بريف حلب الشرقي، على يد مجموعة تُعرف باسم “الأحرار المجهولين”، وذلك عقب انتهاء المهلة التي أعلنوها سابقاً، والتي حددت بـ 48 ساعة لمغادرة جميع “الشبيحة” وعناصر الميليشيات مدينة الباب أو مواجهة التصفية. وجاءت عملية القتل في سياق التصعيد المتواصل الذي تشهده مدينة الباب ضد عناصر النظام السابق والميليشيات الموالية له المتغلغلة في المنطقة. وفي تطور لاحق، أقدم مجهولون على تحطيم خيمة العزاء التي أقامها ذوو القتيل في المدينة، في رسالة واضحة على رفض أي مظاهر حداد أو تضامن مع من يصفهم الأهالي بـ”رموز القمع والتشبيح”.


- خرج آلاف المدنيين من أهالي حيي الشيخ مقصود والأشرفية، ومهجري منطقة عفرين، في مسيرة حاشدة تحت شعار “نطلب العودة الآمنة والكريمة إلى عفرين وخروج الاحتلال والفصائل منها”. وبحسب نشطاء، فقد شارك في المسيرة ممثلون عن الأحزاب السياسية والمجالس والكومينات في الحيين، وسط انتشار كثيف لصور شهداء مقاومة عفرين ولافتات كُتب عليها “تحيا مقاومة عفرين”.


دير الزور
- نفذت قوات سوريا الديمقراطية حملة دهم أمنية في ريف دير الزور الشرقي، أسفرت عن اعتقال ثلاثة أشخاص بتهم تتعلق بالتعامل والانتماء لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”. ووفقًا لنشطاء، فقد جرت الحملة في بلدتي الشحيل والطيانة، حيث اعتقلت “قسد” شخصين من بلدة الشحيل، وشخصًا ثالثًا من بلدة الطيانة، جرى نقلهم إلى المراكز الأمنية التابعة لها للتحقيق معهم.


- قتل شخص بالرصاص المباشر وأصيب آخر بطلقة في منطقة الرأس إثر تعرضهما للرصاص المباشر من قبل مسلحين على خلفية تجدد ثأر قديم بين عشيرتين وذلك في بلدة غرانيج بريف دير الزور الشرقي.


الحسكة
- دخل رتل عسكري تابع لقوات “التحالف الدولي”، مكوَّن من 30 شاحنة تحمل على متنها معدات عسكرية ولوجستية، إلى الأراضي السورية، قادماً من إقليم كردستان العراق عبر معبر الوليد الحدودي، لقاعدة قسرك في ريف الحسكة. ووفقاً للمعلومات، فإن الشاحنات كانت محمّلة بصهاريج وقود، وصناديق مغلقة، بالإضافة إلى كتل إسمنتية، في إطار العمليات اللوجستية التي تجريها قوات “التحالف الدولي” لتعزيز قواعدها في شمال شرقي سوريا.


- دخل وفد مكون من 5 سيارات، من الأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري، محطة علوك في ريف الحسكة، برفقة القوات الأمريكية، من الأراضي التركية عبر معبر قرية شيريك غرب الدرباسية، وتوجه إلى محطة علوك في منطقة “نبع السلام” شمال غرب الحسكة. بهدف تفقد المحطة تمهيدا لصيانتها وإعادة تشغيلها في المستقبل القريب.

 

Facebook Share
طباعة عودة للأعلى
اضافة تعليق
* اكتب ناتج 2 + 7