أبرز الأحداث الأمنية في سوريا بتاريخ 31-5-2025
وكالة أنباء آسيا
دمشق وريفها
- قتل شاب ثلاثيني، برصاص مسلحين مجهولين في حي الورود بريف دمشق، ووفقاً للمعلومات فإن القتيل ينحدر من قرية معرين بريف مصياف.
- عُثر على جثة رجل مقتولاً على طريق قرية معرونة ضمن منطقة التل بريف دمشق، في ظل ظروف غامضة. ووفقاً للمصادر ، فإن الضحية فلسطيني الجنسية ومقيم في مدينة التل منذ سنوات.
- قتل مواطن من دارة عزة، بعد تعرضه لشظايا نتيجة انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب في دمشق.
درعا
- عثر أهالي بلدة المسيفرة على جثة شاب من أبناء الجولان السوري المحتل، مرمية بين بلدتي الكرك الشرقي والمسيفرة في ريف درعا الشرقي. وأظهرت الجثة آثار طلقات نارية في منطقة الصدر. وبحسب المعلومات الأولية، فإن الشاب مدني لا ينتمي إلى أي جهة عسكرية، وكان قد عاد إلى سوريا قبل عدة أشهر بعد إقامته في لبنان.
- لقي مواطن مصرعه، متأثراً بجراح التي أصيب بها بتاريخ 18 أيار الجاري، جراء تعرضه لطلق ناري، بعد اقتحام عدد من الشبان منزله في بلدة المسيفرة بمنطقة اللجاة في ريف درعا. ووفقاً للمعلومات، القتيل ينحدر من مدينة الشيخ مسكين، ويعمل في مجال الزراعة.
- قتل مواطن جراء استهدافه برصاص مسلحين مجهولين كانوا يستقلون سيارة نوع “سنتافيه” بعد اقتحامهم منزله في قرية عيفير بريف حمص الشرقي. ويُشار إلى أن الضحية كان يمتلك حافلة نقل “بولمان” تعمل على طريق حمص – دمشق.
- قتل مواطن، إثر انفجار لغم في شركة حيان لإنتاج الغاز بادية تدمر بريف حمص في مناطق الحكومة الجديدة.
حماة
- عُثر على جثة شاب، مقتولاً في ظروف غامضة على طريق بلدة معر شحور في ريف حماة. ووفقاً للمصادر، فقد تعرض الشاب لإطلاق نارٍ من قبل مسلحين مجهولين، ما أدى لمقتله على الفور، فيما أقدم الجناة على سرقة مركبته ولاذوا بالفرار عقب الحادثة.
- أقدم مسلحون مجهولون على إطلاق النار بشكل مباشر على مواطن في حي مشاع الفروسية، ما أدى إلى مقتله على الفور، دون ورود معلومات عن دوافع الجريمة.
اللاذقية
- استهدف مسلح، شابين من أبناء الرميلة في جبلة، بالرصاص المباشر. وبحسب المصادر، فإن المسلح أطلق النار عليهما أثناء سيرهما قرب الكلية البحرية، دون معرفة أسباب ودوافع الجريمة.
حلب
- لقي مواطن مصرعه، متأثرًا بجراحه التي أصيب بها في وقت سابق، جراء تعرضه لطلق ناري مجهول المصدر في حارة الجورة بمدينة منبج بريف حلب الشرقي، ضمن مناطق سيطرة “الجيش الوطني”.
- قُتل شاب جراء تعرضه لطلق ناري عن طريق الخطأ أثناء تنظيف سلاحه في قرية برعان بريف حلب الشمالي.
- أقدمت مجموعة مسلحة ادعت أنها من الأمن العام، على اقتحام عدد من المنازل في منطقة الباب بريف حلب الشرقي، وأطلقت الرصاص بشكل عشوائي ما أسفر عن إصابة طفل بجروح متفاوتة إلى جانب الاعتداء على عدد من النساء والأطفال. في أعقاب الحادثة، ناشد السكان الجهات المعنية بفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات، مطالبين بضمان حماية المدنيين وعدم تعريضهم لممارسات مماثلة.
- قُتل مواطن داخل حي الحمدانية بعد استهدافه بالرصاص المباشر من قبل مسلحين مجهولين ووفقًا للمصادر، فإن الضحية متهم بارتباطه سابقاً مع الأفرع الأمنية في النظام السابق وضلوعه في تنفيذ مداهمات واعتقالات بحق مدنيين خلال السنوات الماضية.
- قتل طفل، بعد تعرضه لشظايا، نتيجة انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب، أثناء قيامه بقطاف نبات القبار في قرية الصيادة بريف منبج الشرقي في مناطق سيطرة “الجيش الوطني”.
دير الزور
- هاجمت خلايا تابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية” على متن دراجة نارية، سيارة عند بلدة هجين بريف ديرالزور الشرقي، حيت جرى استهدافها بالأسلحة الرشاشة، ممل أدى إلى مقتل عنصر من قوات سوريا الديمقراطية وإصابة آخر بجراح، تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. وعقب الهجوم، استنفرت القوات العسكرية في البلدة، وسط انتشار أمني كثيف لملاحقة المهاجمين.
- اندلعت اشتباكات عنيفة، استخدم خلالها الأسلحة الخفيفة، بين عشيرتين “فخذ الجفاجرة والعطلات” من قبيلة “البكارة” في قرية الزغير جزيرة غرب دير الزور، نتيجة خلافات قديمة بين الطرفين، مما أدى لإصابة شخص، تم نقله إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج، ورافق الاشتباكات حالة من التوتر والفوضى العارمة التي سادت المنطقة ومناشدات أهلية للعقلاء بضرورة التدخل وفض الاشتباك بين الطرفين.
الحسكة
- قُتل شاب بطلق ناري من سلاحه أثناء صيده في قرية أبو بكر بريف الحسكة، الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية.
- غادرت دفعة جديدة من عوائل تنظيم “الدولة الإسلامية”، مخيم الهول الواقع في شمال وشرق سوريا، في خطوة جديدة ضمن مسار إعادة اللاجئين العراقيين إلى بلادهم. ووفقاً للمعلومات، فإن الرحلة ضمّت 224 عائلة، بلغ عدد أفرادها نحو 840 شخصاً، جميعهم من حملة الجنسية العراقية، وأعربوا عن رغبتهم بالعودة إلى مناطقهم داخل العراق.
الرقة
- شهد ريف تل أبيض غربي الرقة، اقتحاما لبيوت المدنيين من قبل عناصر فصائل “الجيش الوطني” “صقور السنة”، ما أسفر عن وقوع 3 إصابات، بالإضافة إلى إصابة عامل تصليح كان يعمل في منزل مجاور. ووفقا للمعلومات، فإن مجموعة من المهاجمين، بقيادة المدعو “أبو مجاهد صقور” وآخرين قامت باقتحام بيوت من قبيلة “النعيم”، ومهاجمتها بالسلاح دون مبرر واضح. من جهتها ساندت عشيرة البوعساف والجيسات قبيلة النعيم، في الاشتباكات التي رافقها حالة من التوتر والفوضى العارمة التي سادت المنطقة، وخوف الأهالي من الرصاص الطائش.
