دمشق وريفها
- عثر أهالي على جثتي شابين من أبناء قرية الزهراء، تحملان آثار عيارات نارية “إعدام ميداني” ملقاتان في منطقة الزبداني بريف دمشق قرب الحدود مع لبنان. وبحسب مصادر محلية، فإن الشابين يعملان على بسطة لبيع المحروقات في سوريا، ويتنقلان بين سوريا ولبنان طلباً لذلك العمل.
- قُتل شاب من أبناء قرية شقحب على يد مسلح، بعد أن أطلق الأخير النار عليه من سلاح كان بحوزته، إثر خلاف دار بينهما على دراجة نارية في بلدة كناكر بريف دمشق.
- شهدت ساحة الأمويين وسط دمشق، وقفة احتجاجية نظمها عدد من المواطنين للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين في السجون السورية، لاسيما العسكريين في سجون حارم وحماة وحمص وعدرا وعفرين. ورفع المشاركون لافتات تندد باستمرار الاحتجاز وتدعو إلى الكشف عن مصير المفقودين. وطالب المحتجون الجهات المعنية بتحمل مسؤولياتها القانونية والإنسانية، مؤكدين على ضرورة الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين دون تهم واضحة أو محاكمات عادلة.
درعا
- عُثر على جثة تعود لسيدة من أبناء المحافظة، مقتولة بطلق ناري على طريق تل العين شمال بلدة الفقيع في ريف درعا الشمالي، في ظروف لا تزال غامضة. ووفقاً للمصادر، فقد جرى نقل الجثة إلى مشفى مدينة الصنمين، دون ورود معلومات مؤكدة حول ملابسات الجريمة ومرتكبيها، وسط ترقب من الأهالي لتوضيحات رسمية حول الحادثة.
السويداء
- لقي طفلان مصرعهما وأصيبت شقيقتهما بجروح خطيرة نتيجة انفجار ذخيرة مدفع رشاش داخل منزلهم في ريف السويداء الغربي، قرب بلدة عرى، ما يعكس استمرار المخاطر الناجمة عن انتشار السلاح والذخائر بين المدنيين في سوريا.
القنيطرة
- أفادت مصادر محلية بأن القوات الإسرائيلية المتمركزة في قاعدة تل أحمر أقدمت على إطلاق نار كثيف استهدف ألواح الطاقة الشمسية الخاصة ببئر مياه يقع بالقرب من القاعدة، ما أدى إلى خروج المحطة عن الخدمة بشكل كامل. ويُعد هذا البئر الحيوي مصدرا رئيسيا للمياه في المنطقة، حيث يزود بلدتي الأصبح والعشة، إلى جانب سبع قرى أخرى في ريف القنيطرة الجنوبي، مما يهدد باندلاع أزمة مياه في حال استمرار استهداف البنية التحتية المدنية.
السويداء
- تعرضت قرية المجيمر في ريف السويداء الجنوبي لاستهداف بقذائف الهاون بعد منتصف ليل الاثنين – الثلاثاء، من قِبل مجموعات مسلحة مجهولة، ما أسفر عن أضرار في الممتلكات الخاصة، تحديداً منازل المدنيين، دون ورود معلومات مؤكدة عن وقوع خسائر بشرية.
اللاذقية
- أصدرت الحكومة السورية قراراً بتعيين ضياء العمر، المعروف بلقب “حكيم الديري”، مسؤولاً أمنياً عن محافظة اللاذقية، وذلك ضمن سلسلة تغييرات أمنية تشهدها مناطق سيطرة الحكومة السورية خلال الفترة الأخيرة. ووفقاً للمصادر، فقد شغل العمر مناصب أمنية وإدارية في عدد من المحافظات، من بينها إدلب حيث عمل ناطقاً إعلامياً باسم الأمن العام في حكومة الإنقاذ قبل سقوط نظام الأسد، كما تولى منصب مسؤول الأمن العام في محافظة دير الزور الفترة الماضية. وينحدر العمر من محافظة دير الزور، وتحديداً من عشيرة “البوسرايا”، حيث من الأسماء المتداولة داخل بعض التشكيلات الأمنية التي شهدت إعادة هيكلة وتبديلات دورية في الآونة الأخيرة، خاصة في المناطق الشرقية.
- قُتل شاب من أبناء قرية الميدان التابعة لناحية معاف في ريف اللاذقية الشمالي، إثر تعرّضه لإطلاق نار مباشر من قبل مسلحَين مجهولين يستقلان دراجة نارية، أثناء مروره في أحد الطرقات الفرعية في المنطقة. ووفقاً للمصادر، فقد لاذ المهاجمان بالفرار إلى جهة مجهولة عقب تنفيذ العملية، في وقت ما تزال فيه هوية الفاعلين غير معروفة، وسط حالة من الترقب والقلق بين الأهالي خشية تكرار مثل هذه الحوادث.
- اعتقلت عناصر تابعة للأمن العام شابين من ريف مدينة القرداحة في محافظة اللاذقية، دون الكشف عن أي تفاصيل تتعلق بمكان احتجازهما أو التهم الموجهة إليهما. ووفق مصادر محلية، فإن أحد الشابين جرى اعتقاله بعد العثور على مقطع فيديو في هاتفه المحمول، بينما لم تُعرف أسباب توقيف الشاب الآخر، وهو طالب جامعي. بحسب المرصد السوري.
- قضى شاب ووالدته في منطقة الفيض بمدينة جبلة، جرّاء إصابتهما برصاصة طائشة، أثناء الاحتفالات برفع العقوبات الأمريكية عن سوريا.
ادلب
- أصيب مواطن من بلدة كفرسجنة بريف إدلب بجروح متفاوتة، بعد تعرضه لشظايا نتيجة انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب في محيط البلدة، تم نقله إلى إحدى المشافي لتلقي العلاج.
- توفي شاب إثر إصابته بطلق ناري طائش خلال الاحتفالات التي شهدتها مدينة إدلب، احتفاءً برفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا.
حلب
- قتل شخص متهم بالتعامل مع قوات النظام سابقا، بعد استهدافه بشكل مباشر من قبل مسلحين مجهولين في حي الأنصاري بمدينة حلب.
- قُتل شاب من أبناء إدلب نتيجة إصابته بطلق ناري أثناء مزاح مع أصدقائه في مدينة إعزاز شمالي حلب، ضمن مناطق سيطرة “الجيش الوطني”. ووفقاً للمعلومات أطلق شاب رصاصة بالخطأ، مما أدى إلى إصابة صديقه في اليد والبطن. وعلى الرغم من محاولات إسعافه، توفي الشاب قبل وصوله إلى المستشفى.
دير الزور
- قتل مواطن من أبناء قرية الحريجية بريف دير الزور الشمالي، بعد تعرضه لشظايا نتيجة انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب في منطقة “كم صواب” ضمن بادية دير الزور في مناطق سيطرة الحكومة الجديدة.
الحسكة
- فارق الحياة، مواطن في قرية سنجق سعدون بريف بلدة عامودا شمال الحسكة، بعد تعرضه لعيار ناري طائش خرج من سلاح والده أثناء عبثه به.
- توفي طفل متأثرًا بجراحه التي أُصيب بها قبل أسبوع، نتيجة إطلاق نار عشوائي في حي غويران بمدينة الحسكة.