في لفتة إنسانية رائعة، حملت الوصية البابا فرنسيس الأخيرة بعد وفاته في 21 أبريل الماضي، طلبا إنسانيا عميقا يتعلق بالأطفال في قطاع غزة.
حيث طلب البابا أن يتم تحويل سيارته الشهيرة "البابا موبيل"، التي استخدمها أثناء زيارته لمدينة بيت لحم في عام 2014، إلى عيادة طبية متنقلة مخصصة لعلاج الأطفال في القطاع الفلسطيني المحاصر.
وقد تم تجهيز المركبة البابوية لتصبح وحدة طبية متنقلة مزودة بأحدث المعدات الطبية من أدوات تشخيصية واختبارات سريعة، بالإضافة إلى اللقاحات والمستلزمات الطبية الأساسية، لتلبية احتياجات الأطفال في غزة .