اصدر دونالد ترامب بعد توليه رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية مرة أخرى في عام 2025، سلسلة من الأوامر التنفيذية التي تُعكس سياساته وأولوياتهْ.
الأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب:
إعلان انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية حيث وقع ترمب أمراً تنفيذياً بانسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، معتبراً أن المنظمة لم تتعامل بشكل صحيح مع جائحة كوفيد-19 وغيرها من الأزمات الصحية.
إلغاء حق الحصول على الجنسية الأميركية بالولادة، حيث يعتبر هذا أمراً تنفيذياً ينهي حق الحصول على الجنسية الأميركية للأطفال الذين وُلدوا على الأراضي الأميركية من مهاجرين غير قانونيين.
حالة الطوارئ في قطاع الطاقة وذلك بهدف خفض التكاليف وزيادة الإنتاج، مما يعزز من الاستقلال الطاقي ويقلل من التضخم.
إنسحاب من اتفاقية باريس للمناخ للمرة الثانية، مما يشكل تحدياً للجهود الدولية لمواجهة تغير المناخ.
وقف المساعدات الأمريكية حيث قام بتوقيفها لمدة 90 يوماً كجزء من سياسة تقليل الإنفاق الخارجي.
العفو عن حوالي 1500 شخص شاركوا في احتجاجات 6 يناير على مبنى الكونغرس.
اما الأوامر التنفيذية التي ألغاها ترامب:
إلغاء عقوبات على مستوطنين بالضفة الغربية التي كانت فُرضت على بعض المستوطنين بالضفة الغربية من قبل إدارة بايدن.
أوامر تنفيذية تتعلق بالمساواة العرقية وحقوق المثليين حيث ألغى عدة أوامر تنفيذية كانت تدعم المساواة العرقية وحقوق المثليين والمتحولين جنسياً.
أوامر تنفيذية لتعزيز السياسات المناخية التي كانت تسعى إلى خفض انبعاثات الغازات الدفيئة وتحسين المناخ.
هذه الأوامر تعكس بوضوح اتجاه سياسات ترامب نحو الإعادة لما كان قد ألغي من سياساته في ولايته الأولى، بالإضافة إلى محاولة إلغاء سياسات إدارة بايدن السابقة.