خرج آلاف التونسيين، اليوم الجمعة، للشوارع للاحتجاج على “الانتكاسة الشديدة في الحريات والحقوق”، وللمطالبة بالإفراج عن السياسيين والصحافيين المسجونين بسبب موافقهم المعارضة ومنع الترهيب ضد المرشحين في الانتخابات الرئاسية.
وتعتبر المسيرة واحدة من أكبر الاحتجاجات منذ العام الماضي ضد الرئيس قيس سعيد الذي شدد قبضته على السلطة وبدأ الحكم بمراسيم في عام 2021، في خطوة وصفتها المعارضة بالانقلاب.
ودعت للمظاهرة “الشبكة التونسية للحقوق والحريات” التي تضم أحزابا تقدمية ومنظمات من المجتمع المدني.