قُتل عشرة أشخاص على الأقلّ، بينهم شرطيان، في الحرب التي تخوضها قوات الأمن والجيش في الإكوادور ضدّ عصابات المخدّرات في البلاد منذ أعلن الرئيس حالة الطوارئ الإثنين، بحسب حصيلة أولية أعلنتها الشرطة مساء الثلاثاء.
واعلن مسؤول في شرطة غواياكيل خلال مؤتمر صحافي، إنّ ثمانية قتلى وثلاثة جرحى سقطوا في هذه المدينة الساحلية الواقعة في جنوب غرب البلاد والتي تعتبر معقلاً لعصابات المخدّرات، بينما قالت الشرطة الوطنية إنّ اثنين من عناصرها "قتلا بوحشية على أيدي مجرمين مسلّحين" في مدينة نوبل المجاورة.