دمشق وريفها
- سمع دوي انفجار في ريف دمشق، تبين أنه ناجم عن انفجار عبوة لاصقة بسيارة خاصة، يستقلها ضباط في الجيش، قرب دوار السريان بمدينة قطنا بريف دمشق، ما أدى إلى إصابة الضابط بجروح، بالإضافة إلى أضرار مادية، حيث جرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. ويشار إلى أن الضابط ينحدر من مدينة مصياف بريف حماة.
درعا
- قتل شخص يعمل في تربية المواشي، إثر استهدافه بالرصاص المباشر، من قبل مسلحين مجهولين، وذلك في مدينة طفس بريف درعا الغربي.
- توفي قيادي مجموعة محلية في مدينة انخل، بدسّ السم في القهوة التي كان يحتسيها.
- اختطف أفراد عصابة، شابًا من منزله في الحي الغربي من بلدة غصم بالريف الشرقي لمدينة درعا، واقتادوه إلى جهة مجهولة، دون معرفة مصيره.
حمص
- قتل عنصر من الجيش السوري، أثناء دخول إلى حقل ألغام ضمن منطقة الـ 55 كيلومتر في بادية حمص، التي تتواجد فيها قاعدة التنف على الحدود السورية العراقية الأردنية.
- وقع عدد من الإصابات بين المدنيين خلال مشاجرة جماعية جرت بين عدد من الأشخاص بالقرب من سوق البقر داخل حي دير بعلبة على أطراف مدينة حمص الشرقية. وأكد نشطاء، بأن المشاجرة التي جرت بين مجموعة من الشباب تخللها عمليات طعن وشطب بالسكاكين ما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص من آل (يونس وعبيد) تم نقلهم إلى مستشفى الباسل بحي الزهراء ومستشفى الأهلي لتلقي العلاج اللازم. في السياق ذاته أكدت مصادر محلية أن المشاجرة امتدت من حي دير بعلبة إلى حي الزهراء بعدما حاول مجموعة من الشبان الفرار ليتم ملاحقتهم من قبل أحد الأشخاص الذي أقدم على إطلاق أعيرة نارية .واقتصرت أضرار حادثة إطلاق النار بحسب نشطاء على بعض الخسائر المادية ضمن المحلات التجارية وسط حالة من الرعب التي انتابت أبناء حي الزهراء.
منطقة خفض التصعيد
- توفي ضابط بالجيش السوري، متأثراً بإصابته التي أصيب بها، بتاريخ 23 تموز الفائت، إثر تعرضه لاستهداف من قبل فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين”، في الفوج 46 بريف حلب الغربي.
- أصيب مواطن بجراح متفاوتة نقل على إثرها إلى المشفى لتلقي العلاج، جراء قصف في بلدة معارة النعسان في ريف إدلب الشرقي.
حلب
- أصيب عنصران من فصيل فرقة “الحمزة” المنضوية ضمن “الجيش الوطني” الموالي لتركيا جراء استهداف إحدى النقاط العسكرية بالرصاص بشكل مباشر من قبل مسلحَين اثنين ملثمين يستقلان دراجة نارية في قرية كيمار بناحية شيراوا بريف عفرين شمال غربي حلب ضمن منطقة “غصن الزيتون”. وتعد القرية نقطة تهريب لفصائل الجيش الوطني ومهربين متعاونين معها باتجاه مناطق نبل والزهراء في ريف حلب.
- اعتدى عناصر حاجز للشرطة العسكرية الموالية لتركيا بالضرب والشتم، على مهجر من مدينة حيان بريف حلب، أثناء مروره مع زوجته على حاجز للشرطة في قرية قطمة بناحية شران بريف عفرين شمال غرب محافظة حلب، حيث اتهمه عناصر الحاجز بأن مرافقته ليست زوجته، بالرغم من إبرازه البطاقة العائلية التي تثبت ذلك، ما أدى إلى حدوث مشادة كلامية بينهم أفضت إلى الاعتداء عليه.
- اعتدى عناصر من فصيل فرقة “الحمزة” و”العمشات” المنضوين في صفوف “الجيش الوطني” الموالي لأنقرة، بضرب شاب ضربا مبرحا، بعد اتهامه بخدش سيارة قيادي بدراجته النارية، وذلك في مدينة عفرين ضمن المناطق الخاضعة للقوات التركية والفصائل الموالية لها “غصن الزيتون”، واقتاده العناصر إلى جهة مجهولة دون معرفة مصيره حتى اللحظة، وينحدر الشاب من مدينة حرستا بريف دمشق.
- أقدم مواطن ثلاثيني على إطلاق النار على أهل زوجته من سلاح كان بحوزته، ومن ثم أطلق النار على نفسه، في عين العرب (كوباني) بريف حلب، ليفارق الحياة على الفور مع شقيق زوجته ووالدها، كما أصيب 3 من أهل زوجته. ولم ترد معلومات حتى الآن عن دوافع ارتكابه الجريمة، فيما رجحت مصادر أن السبب مشاكل وخلافات بينه وبين أهل زوجته.
دير الزور
- أصيب مواطن بجروح بليغة، أدت إلى بتر ساقه، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب في بلدة الحسينية بريف دير الزور الغربي، حيث جرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج
الحسكة
- أصيب عنصر حاجز عسكري، كما أصيب 4 أشخاص آخرين من أبناء قبيلة “الجبور” بجروح متفاوتة، في استهدافات متبادلة بين الأخيرة، وعناصر من الدفاع الوطني خلال الساعات الفائتة، بالقرب من المربع الأمني في مدينة الحسكة، حيث جرى نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج، وسط توتر كبير في المدينة.
- أصيبت سيدة و3 رجال بجروح، نتيجة اختراق قذيفة طائشة لجدار منزلهم، على خلفية اندلاع اشتباكات فصائلية عنيفة، استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والثقيلة، بين مجموعة ماتعرف “بالموالي”، وفصيل فرقة “الملك شاه” من جهة، وعناصر من “الشرطة العسكرية” بدعم من فصيل فرقة “الحمزات” من جهة أخرى، إثر تنفيذ الأخيرة عمليات دهم وتفتيش لمنازل “الموالي” و”الملك شاه”، لاعتقال مهربي “بشر” خارجين عن سيطرتهم، يرفضون دفع الإتاوات وحصتهم في عائدات أموال التهريب، في حي المحطة بمدينة رأس العين، وحسب المعلومات فإن عمليات الدهم لمنازل المهربين، أسفرت عن سرقة مقتنيات منازلهم من مبالغ مالية وهواتف نقالة، وسط معلومات عن انتهاك حرمة النساء وإهاناتهن بسبب محاولتهن التصدي لأفراد “الشرطة العسكرية” أثناء اقتحامهم منازل المهربين.