تتواصل حالة الفلتان الأمني في مختلف المناطق السورية، حيث تشهد بشكل متواصل جرائم واستهدافات واغتيالات إضافة إلى الاختطاف وانتشار المخدرات.
القتلى المدنيون 209 مدني هم: 179 بين رجل و شاب و9 مواطنات و21 طفلًا.
توزعوا على الشكل التالي:
30 برصاص عشوائي واقتتال بينهم 4 أطفال.
3 على يد الفصائل بينهم امرأة
5 بظروف مجهولة بينهم طفل
67 بمخلفات الحرب بينهم 10 أطفال و4 نساء
4 برصاص وقصف بري متبادل.
3 إعدامات ميدانية
39 جرائم قتل بينهم 3 نساء و4 أطفال
2 تعذيب في سجون الفصائل
50 على يد د اع ش
1 بألغام وعبوات ناسفة
3 برصاص مجهولين
2 على يد قسد بينهم طفل
197غير مدنيين، هم:
عناصر تابعة للجيش السوري: 75
عناصر تابعة لتنظيم “د ا ع ش”:7
مقاتلون سوريون من الفصائل المعارضة وحركات وتنظيمات أخرى:19
عناصر موالية للجيش السوري 74
تكفيريون: 2
قوات سوريا الديمقراطية والتشكيلات العسكرية التابعة لها: 15
قسد غير سوريين: 1
وحدات كردية:2
قوات تركية:2
في سياق متصل، شهدت المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة، تزايداً في معدل الجريمة، والتي تندرج ضمن إطار الفوضى والفلتان الأمني في عموم مناطق سوريا، حيث تم توثيق، 14 جريمة قتل بشكل متعمد راح ضحيتها 18 شخصًا وهم 11 شابًا ورجلًا و3 سيدات و4 أطفال توزعوا على شكل التالي:
جريمتان في السويداء أسفرت عن مقتل شاب وطفل
3 جرائم في دير الزور أسفرت عن مقتل 4 مواطنين
4 جرائم في ريف دمشق أسفرت عن مقتل 4 مواطنين بينهم مسن
جريمتان في اللاذقية أسفرت عن مقتل 3 سيدات وطفل
جريمة في حمص أسفرت عن مقتل شاب
جريمة في حلب أسفرت عن مقتل طفلين
جريمة في درعا أسفر عن مقتل شاب
ورغم كل محاولات التوصل لحلول، وإيقاف القتل ، إلا أن نزيف الدماء لا يزال مستمراً على الأرض السورية ولا يزال القتل والاقتتال، مستمراً دونما سلام.
ودعت منظمات حقوقية الأطراف الدولية مجدداً للعمل الجاد والمستمر، من أجل وقف نزيف الدم السوري المستمر منذ 13 عامًا بسبب الحرب.