أبرز الأحداث الأمنية في سوريا خلال الـ 24 ساعة السابقة – 5-4-2023
وكالة أنباء آسيا
درعا
قتل مواطن وأصيب آخر بجروح بليغة، جراء استهدافهما بالرصاص المباشر، من قبل مسلحين مجهولين، بالقرب من معسكر الصاعقة في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي.
أفرجت عصابة خطف عن مواطن بعد دفع ذويه مبلغ مالي مقداره 12 مليون ليرة سورية، حيث اختطفه أفراد العصابة في حمص، أثناء ذهابه إلى لبنان منذ قرابة 4 أشهر.
السويداء
أقدم شاب عشريني على الانتحار عبر شنق نفسه في منزله ببلدة رساس جنوب السويداء، وتم نقل الجثة للطب الشرعي، فيما لازالت التحقيقات جارية لمعرفة ملابسات الحادثة. يشار بأنه متزوج منذ نحو عام، ويقطن في منزله مع أفراد عائلته في قرية رساس جنوب مدينة السويداء.
حمص
قتل 5 عناصر من القوات الحليفة للجيش السوري، في هجوم مباغت شنته خلايا تنظيم “د اع ش” اليوم، في منطقة الشعرة بجبل العمور، في بادية تدمر بريف حمص الشرقي، خلال عملية تمشيط في البادية.
ادلب
أصيب عنصر من الجيش السوري بجروح بليغة، في عملية قنص لفصائل ” الفتح المبين”، على محور حرش بينين بريف إدلب الجنوبي، ضمن منطقة “بوتين- أردوغان”. بالمقابل قصفت قوات الجيش السوري محيط قريتي فليفل والفطيرة جنوب إدلب ومحيط بلدة النيرب شرق إدلب، بالأسلحة الثقيلة.
قتل 3 عناصر من الجيش السوري وأصيب 4 آخرون، إثر استهدافهم من قبل فصيل لواء أبو” بكر الصديق” ، التابع لهيئة “تحـ ـرير الشام” الارهابي، على محوري فليفل والحلوبة في ريف إدلب الجنوبي. كما أصيب عنصران من لواء “أبو بكر الصديق” أثناء الاشتباكات.
أقدمت مجموعة عناصر من الجهاز الأمني التابع لـ”الهيئة” على اعتقال تكفيري سابق يدعى “أبو جندل” في بلدة الفوعة قرب مدينة إدلب، بسبب رفضه إبرام عقد إيجار لصالح “حكومة الإنقاذ”.
حلب
قتل 3 عناصر من فصيل “عاصفة الشمال” وعنصر رابع من فصيل “الجبهة الشامية” جراء الاشتباكات العنيفة التي شهدتها مدينة إعزاز في ريف حلب الشمالي خلال الساعات الماضية. وأعلنت السلطات المحلية في مدينة إعزاز عن حظر تجول في المدينة وذلك عقب الاشتباكات، كما وأعلنت المدارس في المدينة عن تعليق الدوام. وفي السياق، شهدت المخيمات العشوائية الواقعة قرب دوار القلعة في إعزاز حركة نزوح كبيرة باتجاه قرية نيارة بسبب الاشتباكات العنيفة.
قُتل مهجر من الجنسية الفلسطينية، نتيجة استهدافه بـ 30 طلقة رصاص، في مخيم دير بلوط في ناحية جنديرس بريف عفرين الغربي، من قبل عناصر حركة نور الدين الزنكي التابع لفصائل ” الجيش الوطني”، دون أن تحرك الشرطة العسكرية ساكناً. وأقدم قاطنو المخيم على قطع الطرقات بإطارات مطاطية مشتعلة، مطالبين بحقوق المهجرين، والالتزام بمبادئ الثورة. ويشار إلى أن القتيل مهجر من مخيم اليرموك إلى مخيم دير بلوط في جنديرس، ضمن منطقة “غضن الزيتون”.
قتل عنصر من الجيش السوري ، قنصاً برصاص “هيئة تحـ ـرير الشام”، على محور الفوج 46 بريف حلب الغربي، ضمن منطقة “بوتين-أردوغان”. كما استهدفت فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” بقذائف الهاون مواقع وتجمعات قوات الجيش السوري على محور بلدة بسرطون في ريف حلب الغربي.
اعتصم قاطنو مخيم دير بلوط في منطقة أطمة بريف إدلب، للمطالبة بمحاسبة قتلة مُهجر فلسطيني، الذي قتل على يد عناصر ” نور الدين الزنكي” التابع لـ “الجيش الوطني”، وعمد المعتصمون إلى قطع الطرقات بالإطارات المطاطية المشتعلة، بعد دفن جثمان المهجر.
دير الزور
خرج عدد من أهالي منطقتي العزبة ومعيزيلة بريف دير الزور الشمالي، ضمن منطقة سيطرة “قسد”، بوقفة احتجاجية، وسط قطع الطرقات بالإطارات المطاطية المشتعلة، للمطالبة بدفع ثمن القمح الذي تم توريده من قبل المزارعين خلال العام الفائت لشركة التطوير الزراعي.وحمل المحتجون لافتات كتب عليها: “ما يجنيه الفلاح طوال العام يذهب بشكل سري إلى أصحاب الشركة”.. فلاليح (مزارعين) دير الزور يطالبون باسترجاع فواتير الحنطة من شركة التطوير المجتمع”
قتل مواطن ، في خلاف نشب بين أبناء عشيرتي “الفرج” و”الكسار” من أبناء قرية معيجل، وذلك في قرية الجاسمي بريف دير الزور الشمالي، ضمن منطقة سيطرة “قسد”، تطور الخلاف إلى اشتباك مسلح بين الطرفين، وسط توتر يسود القرية.
اختطف مسلحون يرجح انتماؤهم لخلايا تنظيم “د ا ع ش”، 4 من رعاة الأغنام مع قطعانهم في بادية صبيخان شرقي دير الزور، واقتادتهم إلى جهة مجهولة، ولايزال مصيرهم مجهولا حتى اللحظة.
قتل شاب، إثر انفجار لغم أرضي، من مخلفات الحرب، أثناء خروجه للبحث عن ذويه الذين اختطفوا على يد خلايا لتنظيم “د ا ع ش”، في بادية صبيخان شرقي دير الزور.
الرقة
أصدرت محكمة عين عيسى قرارا باعتقال عدد من المدنيين الذين تداولوا شريطًا مصورُا يظهر جانبًا من توزيع المحروقات “المغشوشة”. وفي سياق ذلك، اعتقلت قوات الجريمة المنظمة في عين عيسى شمالي الرقة، مواطنين بتهمة “تشويه سمعة محطة المحروقات” لتصوير شريط مصور وبثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي. ويظهر في الشريط المصور عمليات غش الوقود من قبل المحطات وخلط المواد بالماء، لزيادة الربح، وتم نقل المعتقلين إلى سجن الجريمة المنظمة، وسط استياء شعبي من تلك الممارسات التي من شأنها حماية المستغلين والفاسدين.
