-أعلنت قيادة الجيش ـ مديرية التوجيه، أن "دورية من مديرية المخابرات في منطقة الحازمية - بعبدا، أوقفت المواطن (ح.س.) لإقدامه على ترويج المخدرات لصالح أحد المتاجرين بها ونقلها من البقاع إلى بيروت، وضبطت في حوزته كمية منها، كما أوقفت الدورية المواطن (د.ش.) وزوجته (ن.خ.) لإقدامهما على شراء المخدرات من المذكور (ح.س.) بهدف ترويجها وتعاطيها، وضبطت في حوزتهما كمية منها إضافة إلى أسلحة وأعتدة وذخائر حربية.
ولفتت الى أن "المضبوطات سلمت وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص".
-أعلنت المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العـلاقات العامة في بيان، إنه "إلحاقا لبلاغنا السابق المتعلق بإلقاء شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي القبض على الأشخاص الذين أقدموا على خطف وقتل الشيخ أحمد الرفاعي. وفي إطار التحقيقات المجراة من قبل شعبة المعلومات في الجريمة، تمكّنت من توقيف جميع المتورطين وعددهم /5/ أشخاص جميعهم من عائلة الرفاعي، قاموا بتنفيذ عملية الخطف والقتل والدفن بعد تقسيم الأدوار فيما بينهم ضمن خطة قام رئيس بلدية القرقف الشيخ (ي. ر.) ونجله (ع. ر.) بإعدادها ميدانيا ولوجستيا منذ حوالى الشهر، بعدها تمت الاستعانة بـ/3/ اشقاء من اقاربهما وهم: (ع. ر.)، (ي. ر.)، (ا. ر.) لتنفيذ عملية الخطف. فيما تبيّن ان باقي الموقوفين وهم اللبنانيون: (م. م.)، (خ. ر.)، (م. ر.) نجل رئيس بلدية القرقف، (و. ب.) ليسوا على علاقة او علم بالجريمة، وتم اخلاء سبيلهم بناء على اشارة القضاء المختص".
وتابع البيان: "بعد تفتيش منزل رئيس بلدية القرقف، عُثر على مستودع يحتوي على كمية كبيرة من الاسلحة المتوسطة والقذائف والذخائر والصواعق والقنابل والمتفجرات نوع "اي ان اي" تمت مصادرتها تمهيدا لإجراء التحقيق بشأنها بالتنسيق مع القضاء المختص".
من جهة أخرى، كانت شعبة المعلومات توصّلت إلى تحديد مكان جثة المغدور في منطقة الريحانية القريبة من بحيرة البارد تستخدم كمكب للنفايات، كما تبيّن ان الجثة قد دفنت في حفرة عمقها حوالى /3,5/ أمتار، الأمر الذي دفع الى استقدام جرافة للحفر، وتم انتشالها فجر تاريخ اليوم 26-2-2023. وبنتيجة الكشف عليها من قبل مكتب الأدلة الجنائية في وحدة الشرطة القضائية تبيّن انها كانت مقيّدة بأصفاد حديدية وحبال، ومصابة بطلقات نارية، بعدها جرى نقلها الى أحد المستشفيات، حيث حضر طبيب شرعي وأجرى كشفه. سلمت الجثة لذوي المغدور بناء على اشارة القضاء.
-أقدم مجهولون على قتل شاب سوري مطلوب يُلقب ب ابو عضل ورميه عند سهل النبي رشادة انتقاماً ل مقتل ح. ز. منذ اسابيع.
وعلى الفور فتحت القوى الامنية تحقيقاً لتحديد هوية الفاعلين.
-اعلنت قيادة الجيش اللبناني في بيان، انه "بعد متابعة أمنية من قبل مديرية المخابرات وبمشاركة الوحدات العسكرية في منطقة البقاع، أصبح المواطن ميشال مخول في عهدة الجيش بعدما خُطِف في وقت سابق نهار أمس في مدينة زحلة، وتجري متابعة الموضوع لتوقيف الخاطفين".
وقد سُمع دوي قذائف صاروخية وأعيرة نارية، تبيّن أنها جراء اشتباكات بين دورية للجيش وعدد من المطلوبين في محلة عين الجوزة بين بلدتي حورتعلا وبريتال، وذلك على خلفية مطاردة الجيش للمشتبه بهم.
-تعرضت كنيسة المخلص في بلدة حيتولي في منطقة جزين، للسرقة على يد مجهولين. وشملت السرقة: جهاز صوت مع متمماته، غطاء نحاسي لجرن المعمودية، صليب نحاسي، شمعدانان، مزهريتا نحاس وبطارية.
-انقلبت سيارة على طريق عام الناقورة صور، مما أدى إلى جرح سائق السيارة واحتجازه داخل سيارته بسبب قوة الحادث، وتوجه على الفور الدفاع المدني وعمل على سحب السائق وانقاذه بواسطة معدات هيدروليكية، وعملت فرق الاسعاف على نقله الى المستشفى للمعالجة وحالته مستقرة.