-أعلنت المديرية العامة لقوى الامن الداخلي، توقيف شخص يعمل لدى كاراجات الحدادة والبويا في مناطق مختلفة، ومن بعدها يعمل على سرقة السيارات والأدوات التي تُستَخدَم في العمل من داخل تلك الكاراجات ويفرّ إلى جهة مجهولة، وذلك في اطار المتابعة التي يقوم بها مكتب مكافحة جرائم السرقات الدولية في وحدة الشرطة القضائية للحدّ من عمليّات السّرقة من مختلف المناطق اللبنانيّة وملاحقة المتورّطين وتوقيفهم".
واشارت في بلاغ، إلى أنه "بنتيجة عمليّات الرّصد والتعقّب والمتابعة المكثّفة، تم تحديد مكان تواجد المشتبه به، حيث تمكّن عناصر المكتب المذكور وفي محلة صبرا من توقيفه، وهو المدعو: م. ف. (من مواليد عام 1986، لبناني)، وتم ضبط سيارتَين نوع "هيونداي i10" وسيارة نوع "رينو رابيد"، أقدم على سرقتها من محلّتَي الناعمة والنبطية، وكان بصدد تفكيكها وبيع قطعها"، مضيفة أنه "أعيدت السيارات إلى أصحابها، وأودع الموقوف القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقه".
-أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة، أنّ "في الآونة الأخيرة، كثُرت عمليّات السّلب بقوّة السّلاح ضمن محافظتَي بيروت وجبل لبنان، من قبل عصابة مجهولة على متن درّاجات آليّة يقوم أفرادها بإطلاق النّار باتّجاه المواطنين وسلبهم درّاجاتهم أو سيّاراتهم وما توفّر بحوزتهم من أجهزة خلوية ومبالغ ماليّة وغيرها".
وأشارت المديريّة إلى أنّ "على إثر ذلك، كلّفت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي قطعاتها المختصّة، لتكثيف الجهود وكشف أفراد العصابة المذكورة، والعمل على توقيفهم بما أمكن من السّرعة"، مبيّنةً أنّ "بنتيجة عمليّات الكشف الميداني والاستعلامي في أماكن حصول عمليّات السّلب، تبيّن أنّ أفراد العصابة يستخدمون أنواعًا مختلفة من الدّراجات الآليّة في تنفيذ عمليّاتهم، ثمّ يتوجّهون بعدها إلى محلّة صبرا أو إلى الضاحية الجنوبية".
وكشفت أنّ "من خلال المتابعة التقنيّة، توصّلت الشّعبة إلى تحديد هويّات جميع أفراد العصابة، ومن بينهم: "م. ن. أ." (من مواليد عام 2001، لبناني)، "م. ح." (من مواليد عام 2001، لبناني) و"م. ك." (من مواليد عام 1999، سوري)، جميعهم من أصحاب السّمعة السّيئة، ومسلّحون بمسدّسات حربيّة، ويُعتَبرون من الأشخاص الخطرين".
ولفتت إلى أنّ "بتاريخَي 18 و2023-1-23، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت القطعات المختصّة في الشّعبة من تحديد مكان تواري المذكورين، في غرفة داخل أحد الفنادق في الضّاحية الجنوبيّة، حيث داهمت القوّة المكان وأوقفت الأوّل والثّاني. وبتفتيشهما والغرفة، تمّ ضبط هاتفين خلويَّين مسلوبَين بتاريخ سابق". وركّزت على أنّ "في أثناء توقيف الثّالث، حاول الفرار من خلال القفز من الشّرفة إلى شرفة أخرى، فسقط عن علوّ تسعة أمتار، وأُدخِلَ إلى المستشفى لتلقّي العلاج اللّازم؛ كذلك ضُبط بحوزته مسدّس".
كما ذكرت المديريّة أنّ "بالتّحقيق معهم، اعترفوا بما نُسب إليهم".
-تمكن عناصر من مخابرات الجيش في النبطية من توقيف شخصين كانا يعملان على سرقة أحدى الفلل في بلدة ميفدون بعد عملية ملاحقتهما حيث تمكنت الدورية من توقيفهما وعثرت معهما على كمية من المخدرات.
-ذكرت المديريّة العامّة للدّفاع المدني اللّبناني، أنّ "عناصر من وحدة الإنقاذ البحري في الدفاع المدني تمكّنوا من انتشال جثّة مواطن كان يصطاد الأسماك عند شاطئ طبرجا، فجرفته الأمواج إلى عرض البحر (على بعد 500 متر عن الشّاطئ)، حيث فارق الحياة".
ولفتت في بيان، إلى أنّ "عناصر من الدّفاع المدني من المراكز البرّيّة المجاورة، قد تولّوا نقل الجثّة إلى مستشفى "KMC" في غزير، عقب حضور الأجهزة الأمنيّة المختصّة وإتمامها الإجراءات القانونيّة اللّازمة"، موضحةً أنّ "توازيًا، تمكّن العناصر من إنقاذ مواطن آخر كان قد قفز إلى المياه محاولًا مساعدة الغريق، إلّا أنّه كاد أن يواجه المصير عينه لولا تدخّل الدّفاع المدني".
-ضبطت إدارة حصر التبغ والتنباك اللبنانية "الريجي" بنتيجة عدد من عمليات الدهم التي نفذتها في إطار جهودها لمكافحة التهريب كميات كبيرة مهرّبة من المصنوعات التبغية والتنباك العجمي، والتنباك المعسّل.
وأوضحت "الريجي" في بيان، أن "المداهمات التي نفذها جهاز مكافحة التهريب التابع لها شملت مناطق الليلكي وحي السلم وحيّ الجامعة اللبنانية. وسُطرَت محاضر بالمخالفين ينظر فيها القضاء المختص".
-جال رئيس مصلحة حماية المستهلك في وزارة الإقتصاد والتجارة في النبطية بالتفويض محمد بيطار ومراقبو الوزارة، بمرافقة ومؤازرة عناصر جهاز أمن الدولة في النبطية، على مكاتب أصحاب المولدات في المنطقة للكشف على فواتير الدفع، للتأكد من إلتزامهم القرارات الصادرة عن وزارة الطاقة والمياه .
وسطر محاضر ضبط بحق المخالفين ووجهت إنذارات بضرورة التزام كل ما ورد في قرار الوزارة.
-توفي ثلاثة أطفال من النازحين السوريين المقيمين في مخيمات مشاريع القاع، غرقا في قناة مائية شرق سهل القاع ملأتها الأمطار الغزيرة والسيول.
ومن بين الاطفال شقيقان هما أ. ح.، ج. وي.، ح. ج.، وطفل آخر يدعى أ. أ.، لا تتجاوز اعمارهم العشر سنوات، ونقلت جثثهم الى مستشفى الهرمل الحكومي بواسطة الدفاع المدني، بعد عمليات بحث قام بها عناصر من الجيش ومديرية المخابرات وبمساعدة من البلدية التي استقدمت جرافة.
وبوشر التحقيق لمعرفة ملابسات الحادث.
- توفي الصيدلي م.ح الذي اصيب بطلق ناري عن طريق الخطأ، داخل منزله في الصالحية، في مستشفى لبيب في صيدا متأثرا بجراحه.
في وقت سابق، افاد ذوو المصاب بالطلق الناري داخل منزله في الصالحية، بأن الحادثة حصلت عن طريق الخطأ، فإثر سماعه وقع خطى في المنزل، سارع إلى جلب مسدسه الحربي متجها نحو الصوت، فزلت قدمه على درج المنزل، ما أدى إلى الضغط على زناد المسدس وإطلاق النار باتجاه رأسه عن طريق الخطأ.
-قطع عدد من المحتجين الطريق امام مصرف لبنان في طرابلس بآليات الدفاع المدني، وذلك بسبب قيام مجموعة من المحتجين محاولة اقتحام المصرف.
وفي التفاصيل، ان عمال وموظفي بلدية الميناء وطرابلس والقلمون، وفوج الاطفاء، ينفذون لليوم الثاني على التوالي اعتصاماً امام مصرف لبنان في طرابلس، مطالبين بدفع رواتبهم على الدولار واعادة تنشيط منصة صيرفة.
وهدد المعتصمون بالتصعيد نهار الاثنين اذا لم يستجب المصرف لمطالبهم وكما هدد نقيب عمال بلدية طرابلس باقفال جميع المصارف في طرابلس اذا لم يتم اعادة تنشيط صيرفة للعمال.
-أقدم مواطنون على إغلاق طريق الضنية الرئيسية التي تربطها بمدينة طرابلس، الطريق العام في بلدة كفرشلان، احتجاجاً على توقيف أشخاص مطلوبين، ووضعوا وسطه حجارة وإطارات، وعوائق حديدية مما شل حركة عبور السيارات على الطريق، الامر الذي دفع السائقين إلى سلوك طرق فرعية بديلة للوصول إلى أعمالهم ومنازلهم.
-صدمت "سيارة "هوندا سيفيك" شخصا في شارع حسام الدين الحريري بالقرب من بن نفاع، وقد حضر مسعفو مؤسسة معروف سعد، ونقلوه الى مستشفى الهمشري في المية ومية، فيما حضرت القوى الامنية وسطرت محضرا بالحادث.