-أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة، أنّه "وَرد إلى مفرزة النبطية القضائيّة في وحدة الشرطة القضائية، شكوى مقدَّمة من وكيل إحدى الشّركات إلى القضاء المختص، ضدّ مجهولٍ بجرمِ سرقة كميّات من "بكرات نحاسيّة" وألمنيوم، من مستودع الشّركة الكائن في بلدة دير الزهراني على مراحل عدّة، وقُدِّرَت قيمة المسروقات بـ150 ألف دولار أميركي".
وأوضحت المديريّة في بلاغ، أنّ "من خلال الاستقصاءات والتّحريّات المكثّفة، اشتبهت عناصر المفرزة بكلٍّ من: "ع. و." (مواليد عام 1992، لبناني)، يعمل بصفة أمين مستودع لدى الشّركة"، و"ح. ح." (مواليد عام 1987، لبناني) وهو يعمل سائق رافعة (ونش) لدى أحد المتعهّدين"، مشيرةً إلى أنّ "بتاريخ 2022-12-7، تمّ توقيفهما من قبل المفرزة المذكورة".
-أشارت شعبة العلاقات العامة في المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، الى أنه "في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها الشعبة لملاحقة المتورّطين بعمليات تجارة وترويج المخدّرات في مختلف المناطق اللبنانية وتوقيفهم، توافرت معلومات حول قيام مجهول بترويج المخدّرات في محلّة جونية والمناطق المجاورة، وبتخزين كميّة من المخدّرات المعدّة للتّرويج في منزله".
ولفتت الشعبة، الى أنه "على إثر ذلك، باشرت القطاعات المختصّة في الشّعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هويّة المذكور وتوقيفه، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، تمكّنت من تحديد هويّته ومكان إقامته في جونية، وهو المدعو: ع. ق. (من مواليد عام 1998، سوري)، وبتاريخ 07-12-2022 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، نفّذت إحدى دوريات الشّعبة مداهمة لمنزله بعد التأكّد من وجوده بداخله، حيث أوقف وبرفقته المدعو (م. ش. من مواليد عام 2004، سوري)".
-أعلنت قيادة الجيش - مديرية التوجيه، أنه "متابعة للإجراءات الأمنية المكثفة في مدينة طرابلس، دهمت دورية من مديرية المخابرات محلاً عائداً للمواطن (خ.ف) وأوقفته، كما ضبطت داخل المحل سلاحاً حربياً ورمانات يدوية وكمية من حشيشة الكيف. كذلك ضبط خلال العملية مسدسات حربية في مناطق مختلفة من المدينة".
-ألقت عناصر من شرطة اتحاد بلديات الحاصباني برفقة عدد من المزارعين القبض على سوري يقطن في بلدة الخيام على خلفية سرقة حوالي 25 كيلو من ثمار الزيتون من احد البساتين في بلدة ابو قمحة قضاء حاصبيا، وقد تم تسليم السارق الى مخفر حاصبيا لإجراء المقتضى القانوني بحقه.
-أعلنت قوات الدفاع الإيرلندية، أنّ "جنديّاً إيرلنديّاً من بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة قُتل في لبنان، في وقت متأخر من مساء الأربعاء، عندما تعرّضت قافلة مؤلفة من مركبتين مدرّعتين، تقلّ ثمانية جنود وكانت متجهة نحو بيروت لنيران أسلحة خفيفة".
-وقع اشكال في بلدة مغدوشة بين سيدتين لبنانية وفلسطينية، على خلفية شخصية، وما لبث أن تطور الى تلاسن وتبادل للشتائم والعبارات النابية ما دفع بالفلسطينية الى استقدام اشقائها الى المكان، وإثر وصولهم قاموا بإطلاق النار باتجاه منزل اللبنانية من سلاح من نوع كلاشنكوف.
وعلى الفور سارعت القوى الأمنية إلى تطويق ساحة الاشكال واوقفت مفتعليه، وعددا من مطلقي النار ، فيما تجري عملية بحث وملاحقة لتوقيف آخرين لاذوا بالفرار.
-أقدم مجهولون على إطلاق النّار من سلاح حربي، على محلّ للخياطة وسط سوق بعلبك التّجاري، يشغله شخص سوري الجنسيّة، واقتصرت الأضرار على المادّيّات.
وفتحت القوى الأمنية تحقيقاتها، لكشف هويّة الفاعلين.
-تفقدت دوريّة إسرائيليّة مدعومة بسيّارة عسكريّة نوع "هامر"،السّياج الحدودي خلف الجدار العازل، انطلاقًا من محزر تلة العبارات مقابل كفركلا بقضاء مرجعيون حتّى جسر الخرار المقابل لتلة الحمامص".
وقد "أعقب ذلك قيام دوريّة إسرائيليّة أخرى مدعومة برافعة، بتركيب أسلاك شائكة وأجهزة مراقبة في الجزء العلوي من الجدار العازل الفاصل بين الطّرف الغربي لمستعمرة المطلة وسهل مرجعيون"، موضحًا أنّ "ذلك تزامن مع حركة ناشطة ودوريّات مراقبة للجيش اللبناني وقوات "اليونيفيل"، في نقاط قريبة من هذا الخطّ، لمراقبة الوضع تحسّبًا لأيّ طارئ".
-عممت المديرية العامّة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامّة، بناءً على إشارة القضاء المختص صورة القاصر المفقودة: فرح يوسف يحي (مواليد عام 2008، لبنانية)، التي غادرت بتاريخ 28-11-2022 مركز إحدى الجمعيات في المنصورية، حيث كانت تتلقّى الرعاية، ولم تَعُد لغاية تاريخه.
وطلبت في بلاغ، من "الذين شاهدوها ولديهم أي معلومات عنها أو عن مكانها، الاتصال بمفرزة الجديدة القضائية في وحدة الشّرطة القضائية على أحد الرّقمَين 897109 -01 أو 901203 -01، للإدلاء بما لديهم من معلومات".