أفادت مصادر صحفية بأنّ "الجزائر أبدت استعداداها لمد لبنان بالفيول أويل"، كما المساعدة بأي خطط مستقبلية بشأن الكهرباء والتنقيب عن الغاز.
وتطرق البحث الى امكانية التعاون بين البلدين الشقيقين في مجالات الطاقة والمناجم لا سيما في موضوع المحروقات وانتاج الكهرباء وتسيير المنظومة الكهربائية، وفي مجال تسويق الغاز والمنتجات البترولية.
واستعرض الجانبان فرص التعاون والاستثمار في مجال المناجم وتصنيع الإطارات اللبنانية في الجزائر وتبادل الخبرات والتجارب وفق الاحتياجات، وتم الإتّفاق على تنظيم لقاءات عمل بين فريقي الوزارتين لترجمة ما تم بحثه.