أبرز الأحداث الأمنية في سوريا خلال الـ 24 ساعة الماضية – 23-10-2022
اعداد سامر الخطيب
دمشق وريفها
- أصيبت فتاة بجراح، جراء طعنها على يد شاب ثم قام بطعن نفسه ما أدى لإصابته أيضاً، حيث جرى نقلهما إلى المشفى لتلقي العلاج، بالقرب من الحديقة الفرنسية في منطقة مزة فيلات غربية وسط العاصمة دمشق دون معرفة أسباب ودوافع محاولة القتل والانتحار.
درعا
- قتل العنصرين السابقين في الفصائل المعارضة، المدعوان (علاء ت. م. – أحمد م.) جراء استهدافهما بالرصاص مباشر، من قبل مسلحين مجهولين خلف مبنى البريد في حي العباسية بمدينة درعا. يشار إلى أنهما لم ينضما لأي تشكيل عسكري بعد إجراء التسوية والمصالحة في العام 2018.
- فجر عناصر مجموعات محلية ، منزل في مزرعة قيادي بتنظيم “د ا ع ش” يسكنه «احمد ابو زيد» والمعروف بـ ”أبو زيد سبينة“ وينحدر من بلدة سبينه في ريف محافظة دمشق الجنوبي. وذلك في حي العالية شمالي مدينة جاسم، حيث كان يتخذه قيادي مركزا لإصدار الأحكام الشرعية في المنطقة. وجاء ذلك، بعد القضاء على الخلية التي كان تنشط في مدينة جاسم، على خلفية تزايد نشاط خلايا التنظيم الارهابي. وسبق ذلك تفجير مزرعة تعود لـ «أبو عبد الرحمن العراقي» المتهم بأنه أحد أمراء د اع ش، الذي قُتل في وقت سابق بتفجير في مدينة جاسم.
- تم العثور على جثة مجهولة الهوية شرقي تل أم حوران الواقع بين مدينتي نوى وجاسم في ريف محافظة درعا.
ادلب – اللاذقية – حماة
- قصفت قوات الجيش السوري المتمركزة بالحواجز المحيطة، بالمدفعية الثقيلة، محور حرش بينين بجبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي. كما قصفت بقذائف الهاون محور كفر نوران غربي حلب، ضمن منطقة “خفض التصعيد”، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية .
- رصد نشطاء، توجه رتل كبير من الصهاريج المحملة بالنفط، من مناطق “قسد” إلى معبر أم جلود في ريف منبج، ويتألف الرتل من نحو 300 صهريج، تسبب مروره بأزمة سير في المنطقة.
حلب
- أصيب عنصر من فصيل “فيلق الشام” بجروح، جراء تبادل لإطلاق النار بين حاجز يتبع لفصيل “فيلق الشام” وعناصر من فصيل “السليمان شاه” المعروفة بـ “العمشات” في قرية جلمة بناحية جنديرس بريف عفرين، على خلفية عدم توقف عناصر فصيل العمشات على إحدى حواجز فصيل فيلق الشام المنتشرة على مدخل القرية.
- قتل مواطن متأثراً بجراح أصيب ، نتيجة الاشتباكات العشائرية التي اندلعت بين عشيرة ” الجيسات” من جهة وأهالي منطقة الشيوخ من جهة أخرى، عند مطعم الحمر بمدينة جرابلس بريف حلب، وسط توتر ساد المنطقة.
- أصيب عنصرين من فصيل صقور الشمال التابع لـ” الجيش الوطني” أمس برصاص قناصي الجيش السوري المتمركزين في مدينة تادف بريف الباب شرقي حلب، أثناء تفكيكهم أسطح المنازل لأستخراج الحديد منها، وبيعها لتجار الخردة.
- تواصل عناصر من فصيل فيلق الشام، بقيادة المدعو” أبو بكري معاذ “لليوم الثاني على التوالي، تفكيك أسطح المنازل والأبواب وشبابيك منازل أهالي مدينة تادف المهجرين، ضمن القسم الخاضع لسيطرة فصائل “الجيش الوطني” في المدينة، وسط استقدام عمال لتسريع عمليات استخراج الحديد من المنازل.
- اندلعت اشتباكات متقطعة بين عائلتين في بلدة كلجبرين بريف إعزاز، دون تسجيل إصابات بين الطرفين، وتدخلت مجموعات عسكرية منضوية ضمن فصائل “الجيش الوطني” من أبناء مدينة تل رفعت لمساندة إحدى العائلات، ومنعت دوريات الشرطة العسكرية من التدخل لفض الاقتتال.
- توفي طفل الـ 13 عام متأثراً بجراحه التي أصيب بها في 13 تشرين الأول الجاري، جراء الاقتتال الفصائلي التي جرت بين الجبهة الشامية وفرقة الحمزة في بلدة قباسين بريف الباب الشرقي.
- سقطت 3 صواريخ بالقرب من محيط القاعدة التركية في قرية كلجبرين بريف حلب الشمالي، مصدرها مناطق انتشار القوات الكردية ، دون ورود معلومات عن سقوط خسائر بشرية. وقبلها بقليل كانت قد قصفت الفصائل الموالية لتركيا محيط بلدة تل رفعت وقرية البيلونية والشيخ عيسى في ريف حلب. كما دارت اشتباكات عنيفة بين القوات الكردية من جهة، وفصائل “الجيش الوطني” من جهة أخرى، على محور مرعناز-إعزاز، ومحور مارع- حربل بريف حلب. وقصفت القوات الكردية معسكرا للفصائل في تلال الشام قرب مدينة إعزاز، بينما ردت القوات التركية المتمركزة في البحوث وقرب معبر باب السلامة على مصادر النيران.
الحسكة
- اندلعت اشتباكات بين عناصر “فرقة الحمزة” وسط السوق في مدينة رأس العين ضمن منطقة “نبع السلام” بريف الحسكة، وذلك بسبب الخلاف على تهريب المحروقات والبشر، دون ورود معلومات عن سقوط خسائر بشرية.
دير الزور
- هاجم عناصر تنظيم "دا ع ش" الارهابي نقطة عسكرية تابعة لقوات سوريا الديمقراطية، تقع في محيط بئر “أبو نورة” النفطي الذي يبعد نحو “10 كم”، عن قاعدة حقل العمر في بادية ماشخ ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية بريف دير الزور الشمالي، حيث دارت اشتباكات بالأسلحة المتوسطة والخفيفة بين الطرفين دون ورود معلومات عن حجم الخسائر.
- دوت انفجارات في حقل “العمر” النفطي في ريف دير الزور، الذي يعتبر أكبر قاعدة لـ”التحالف الدولي في سورية، حيث سمع أصوات 5 انفجارات على الأقل، دون معرفة المنفذ.
