بحسب التقرير السنوي لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية تعد الصين التي تسعى لأن تصبح قوة عالمية؛ التهديد الأكبر للأمن القومي الأميركي، في حين تشكل جهود روسيا لتقويض نفوذ واشنطن تحديا أيضا.
وذكر التقرير أنه في الوقت الذي تعد فيه الصين وروسيا التحديين الرئيسيين، فإن إيران وكوريا الشمالية تمثلان مصدر خطر أيضا على الأمن القومي الأميركي.
ووصفت كل من مديرة الاستخبارات الوطنية أفريل هينز ومدير وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) وليام بيرنز -خلال شهادة في الكونغرس- الصين بالمنافس الذي يتحدى الولايات المتحدة على عدة جبهات.