اشتهر المفكر المصري أحمد عبده ماهر بنقده لكتب التراث.
وهو داع لتنقية كتب الحديث من الاكاذيب لا اكثر ولا اقل..
فكيف رد عليه من دعاهم لقيادة عملية اصلاح الكتب التي استندت عليها الحركات التكفيرية لذبح الاف المسلمين؟؟
لقد اشتكوه ولاحقوه عند القضاء المصري بل هددوا حياته أيضا..
فقد استدعى الامن المصري المفكر الاسلامي المستشار احمد عبده ماهر للتحقيق معه في شكوى الازهر ضده بسبب افكاره التي يفند فيها ما يدرسه الازهر من كتب في مراحل تعليمه المختلفة
المستشار ماهر هو ضيف دائم على وسائل الإعلام المصرية والعربية وله اطلالات عبر وسائل التواصل الإجتماعي ينتقد فيها الازهر ويفند ما ينسب الى الفقيه البخاري من كتابات وآراء ، وكذلك الكثير من الفقهاء عبر الزمان واصفاً الكثير منها بأنها لا اصل لها في القرآن واصفاً هؤلاء بأنهم يقدمون احاديث ينسبونها الى الرسول وهي مكذوبة ومفتراة عليه.
ويعطي امثلة مثل جواز قتل تارك الصلاة وقتل المرتد.
ماهر فند مئات الاحاديث المنسوبة الى الرسول والتي يرفض الأزهر الإقتراب منها ، ومنها شرب بول الإبل للشفاء ومنها اكل سبع تمرات من المدينة لمنع اضرار السم اذا تناوله المرء وزواج الرجل من ابنته بالزنا وحرق الاسرى عند المسلمين ...
هذه وغيرها نسبها البخاري وغيره الى الرسول العربي الكريم ..