دمشق وريفها
- فجرت القوات الإسرائيلية، مواقع في الفوج 36 قوات خاصة المعروف بأسم عين البرج شرقي قرية قلعة جندل في ريف دمشق، وثبتت نقطة عسكرية على قمة جبل بربر لرصد التحركات في المنطقة. وجاء ذلك، بعد عملية توغل نفذتها ليل الأحد، مدعومة بمسيرات كانت تحلق بالأجواء.
- عثر أهالي على جثة مواطن في منطقة الديماس بريف دمشق، عليها آثار عيارات نارية “إعدام ميداني” بعد نحو شهر على اختطافه مع سيارته في منطقة جنود الأسد.
القنيطرة
- نفّذت قوات أممية خلال الساعات الماضية عمليات تفتيش دقيقة داخل عدد من السرايا العسكرية الواقعة بالقرب من بلدة سويسة بريف القنيطرة الجنوبي. وشملت الحملة سرية الآليات العسكرية وسرية الدبابات، وسط إجراءات أمنية مشددة وحالة من الاستنفار داخل المواقع المستهدفة.
درعا
- انطلقت حملة أمنية لقوى الأمن العام، منذ ساعات الصباح الباكر، تستهدف مطلوبين متهمين بقضايا خطف وسرقة وآخرين يمتلكون السلاح في قرية المطلة ومحيطها شمال شرقي منطقة اللجاة في ريف درعا. وفي سياق ذلك، اندلعت اشتباكات بين المطلوبين في القرية وقوات الأمن العام، دون ورود معلومات عن وقوع خسائر بشرية.
حمص
- فقد الاتصال مع شابة من قرية المخطبية التابعة لتلكلخ بريف حمص، بعد دخولها معهد إعداد المدرسين بحمص، حيث كان والدها بانتظارها خارج المعهد.
- أصيب طالب جامعي في محافظة حمص، إثر تعرضه لطلق ناري أثناء خلاف نشب بين مجموعة من الطلاب وآخرين من محافظة السويداء. وبحسب المعلومات، اقتحمت مجموعة من الطلاب غرف إقامة يسكنها طلاب من السويداء، على خلفية انتشار صوتي يحتوي إساءات طائفية زعمت أنها صادرة عن “قيادي عسكري درزي”، مما أدى إلى حالة من الهيجان الطائفي بشكل متزامن في السكن الجامعي بدمشق وحمص ضد طلاب محافظة السويداء ، وعقب الحادثة، تدخلت قوى الأمن الداخلي لفض التجمعات واحتواء التوتر في محيط السكن الجامعي، وحماية طلاب السويداء، في ظل استمرار الهتافات الطائفية، دون تسجيل أي حالة اعتقال حتى اللحظة.
حماة
- قُتل عنصر من إدارة العمليات العسكرية في مدينة حماة بعد تعرضه لإطلاق نار من قبل أفراد الشرطة المدنية أثناء مداهمة منزل في المدينة، ووفقاً للمعلومات فقد تسللت مجموعة من عناصر الشرطة المدنية عبر جدران المنزل وأطلقت النار على العنصر، مما أسفر عن مقتله على الفور، دون معرفة الأسباب والدوافع حتى اللحظة. وتبعًا لهذه الحادثة، شهدت قبيلة بني خالد في محافظة حماة حالة من الاستنفار العام. يشار بأن القتيل شقيق قيادي قتل برصاص فلول النظام السابق في الساحل السوري.
اللاذقية
- أقدم مسلحون على إطلاق النار باتجاه شاب، في قرية الزيادية بريف مدينة جبلة، أثناء عمله في محل بقالة، مما أدى لمقتله ثم لاذوا بالفرار عقب تنفيذ العملية.
- أقدم مسلحون على نبش قبر حافظ الأسد في مدينة القرداحة في الساحل على دفعات خلال زيارات متكررة للمسلحين والمدنيين، وأخرجوا الرفات من القبر، وتداول ناشطون صور وشريط مصور يظهر القبر بعد نبشه.
- قتل مواطن يبلغ من العمر 70 عاماً، جراء تعرضه لاستهداف مسلح نفذه مجهولون، أمام منزله في قرية الرميلة بريف جبلة غربي اللاذقية، فيما لاذا المهاجمون إلى جهة مجهولة.
- ألقت عناصر من الأمن العام القبض على “محمد جودت شحادة” في قرية عين البيضا، وهو من عناصر الفرقة 25 سابقاً. يشار بأنه متهم بارتكاب مجازر بحق الشعب السوري في عدة محافظات، وله العديد من الصور التي توثق أفعاله.
- عُثر على مقبرة جماعية في قرية بستان الباشا بريف القرداحة، تضم جثامين لـ 6 مدنيين، قتلوا في اليوم التاسع من آذار .
حلب
- قصفت طائرة مسيرة تركية محيط سد تشرين الاستراتيجي، حيث دوّى انفجار وتصاعدت أعمدة الدخان من المواقع المستهدفة غرب السد، دون ورود معلومات عن سقوط ضحايا.
- شهدت منطقة سد تشرين في ريف حلب الشرقي، استنفارا للقوات العسكرية في ظل هشاشة الهدنة وتزايد الخروقات بين “قسد” من جهة، والتشكيلات العسكرية التابعة لوزارة الدفاع من جهة أخرى، بالتوازي مع الهجمات التركية بالمسيرات على مواقع في محيط السد خلال الساعات الماضية. ووفقا للمصار، فإن القوات العسكرية من الطرفين عادت للتمركز في النقاط المتقدمة، حيث تمركز “قسد” في قرية أبو قلقل على بعد 7 كيلومتر من السد، بالتوازي مع توجيه أوامر لتشكيلاتها برفع الجاهزية القتالية منذ ساعات. وبالمقابل عززت القوات العسكرية التابعة لوزارة الدفاع مواقعها على الطرف الآخر، بالعتاد العسكري والجنود.
- فتح مسلحون مجهولون النار على موظف في كلية “الآداب والعلوم الإنسانية” في جامعة حلب، بتهمة التعامل مع النظام السابق، مما أدى لمقتله على الفور.
دير الزور
- فارق الحياة شاب وأُصيب آخر، إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب قرب نهر الفرات في بلدة المجاودة بريف دير الزور الشرقي ضمن مناطق حكومة دمشق، حيث انفجر اللغم أثناء العمل على تثبيت مضخة مياه لري الأراضي الزراعية.
- شرعت قوات التحالف الدولي في تنفيذ عملية سحب واسعة لمعداتها من قاعدتي حقل العمر النفطي ومعمل كونيكو للغاز بريف دير الزور الشرقي، باتجاه محافظة الحسكة. وبحسب المعلومات، فقد دخلت أكثر من 150 شاحنة مغلقة وحاملات معدات ثقيلة إلى القاعدتين، حيث نقلت آليات وعربات عسكرية ولوجستية نحو القواعد التابعة لقوات “التحالف الدولي” في الحسكة، في خطوة تعكس ترتيبات جديدة للوجود العسكري في المنطقة.
- هاجم مسلحون يستقلون دراجات نارية، من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية”، موقعًا عسكريًا على السرير النهري في جرزة الميلاج بريف دير الزور. وأسفر الهجوم عن مقتل 5 عناصر من قوات الدفاع الذاتي وإصابة آخر بجروح متفاوتة، تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. وعقب ذلك، شهدت المنطقة استنفارًا أمنيًا واسعًا فيما لاذ المهاجمون بالفرار إلى جهة مجهولة.
- شهدت قرية صباغة بريف دير الزور الشمالي جريمة قتل مروعة، حيث أقدم شاب على قتل قريبه إثر خلاف عائلي نشب بينهما. وفي تفاصيل الحادثة، تم العثور على سيارة الضحية وعليها آثار دماء دون معرفة مصيره، بعد أن أوصل القاتل وهو زوج أخته إلى منزله في نفس المنطقة. واعترف القاتل بجريمته لاحقا، موضحًا أنه ارتكبها بالتنسيق مع ثلاثة آخرين، ثم قاموا بإلقاء الجثة في نهر الفرات في القرية ذاتها. بينما لا تزال عمليات البحث جارية عن الجثة بواسطة الغواصين.
- قتل طفل بانفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب قي بادية دير الزور، ضمن مناطق سيطرة حكومة دمشق.
الحسكة
- قُتل 3 مواطنين وأصيب آخر بجروح متفاوتة، إثر خلاف تطور إلى استخدام الأسلحة النارية وأدوات حادة خلال حفل زفاف في بلدة مركدة بريف الحسكة الجنوبي. وبحسب المعلومات، اندلع الخلاف بين عدد من الحاضرين أثناء العرس، ليتحول سريعًا إلى اقتتال عنيف، أدى إلى سقوط ثلاث في المكان، فيما جرى نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج.
الرقة
- قُتل شاب برصاص أحد أبناء عمومته في قرية زور شمر، الواقعة شرق مدينة الرقة. ووفقاً للمعلومات، وقع الحادث نتيجة خلاف شخصي بين عائلتين من أبناء العمومة حول قطعة أرض، حيث تطور الخلاف إلى مشاجرة أدت إلى وقوع الجريمة.
- فارق الحياة شاب متأثراً بإصابته بطلق ناري خلال شجار اندلع قبل أيام بين أبناء عشيرة “البوذياب” التي ينحدر منها القتيل من جهة، وعشيرة “البوسرايا” من جهة أخرى، في مدينة الرقة. وحرصاً على منع اندلاع اقتتال عشائري وجه أبناء المنطقة نداء عاجلا إلى العقلاء وكبار السن والوجهاء من قبيلة “البوسرايا” المتواجدين في الرقة، للتوجه إلى المنطقة التي تقطنها عشيرة “البوذياب” في المدينة، وفي الخط الغربي إلى قرية الطريف، بهدف تهدئة النفوس ودرء الفتنة قبل تفاقمها.