شنّ الطيران الحربي المعادي غارة على منطقة خيزران الساحلية جنوب الصرفند.
وأفيد عن سلسلة غارات على شيحين وكفركلا وبين الطيبة ودير سريان وعيترون.
كما نفّذ الطيران الحربي المعادي غارتين على منطقة حوش السيد علي في الهرمل.
وتوجّه عدد من السيّارات التابعة للصليب الأحمر إلى مكان الغارة، وأفيد بأنّ الأصوات التي سُمعت في بعلبك يرجّح أنها صواريخ اعتراضيّة.
كما استهدفت غارة أخرى سهل بلدة سرعين بالقرب من الطريق الدولية بعلبك حمص.
كما استهدفت غارة أخرى سهل بلدة سرعين بالقرب من الطريق الدولية بعلبك حمص.
إلى ذلك، اعتبرت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة أنّ توسيع العملية العسكرية بالشمال دون صفقة تبادل هو حكم بالإعدام على المخطوفين، مشيرةً إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ينقل مركز الثقل للجبهة الشمالية ويترك مصير المخطوفين إلى الموت.