أجريت هذه المقابلة في العام 2012 عبر صحفيين يعملون لصالح شركة انتاج يملكها المدير العام لوكالة أنباء آسيا وجرى نشرها بشكل منفرد في يوتيوب وكان ولا يزال شعار الوكالة عليها.
وقد جرى استخدام هذه المقابلة حسب ما علمنا من خلال المصور الذي احتفظ بالارشيف ونقله معه لاوروبا.
بناء عليه نخلي مسؤوليتنا ومسؤولية الوكالة ومديرها العام من أي استعمال ضد ومخالف للقانون لهذه المقابلة ومن أي استعمالها من أي بلد أو أي شخصية .
وكالة أنباء آسيا هي وكالة محايدة تحترم كل الاطراف المتصارعة سواء في سوريا أو غيرها ولا تعادي سوى العدو الاسرائيلي والإرهاب التكفيري .. وشكرا