اعتبر السفير السعودي في لبنان وليد البخاري بعد لقائه رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط "أننا نقف أمام مسؤولية تاريخية مشتركة لنؤكد أننا مع عروبة لبنان" مشدداً على "أننا كنّا وسنبقى عرَبًا مسيحيين ومسلمين، طالما بقيت كنيسة المختارة، وبقي مسجدها".
وقد اطلع السفير البخاري من جنبلاط وجهة نظره حيال الواقع الراهن وطرحه المتعلق بالتسوية الحكومية المطروحة لاخراج البلاد من الازمات الخاصلة.