استدعت وزارة الخارجية التركية، القائم بأعمال السفارة الفرنسية لدى أنقرة، وسلمته مذكرة احتجاج على خلفية نشر مجلة "شارلي إيبدو" الساخرة كاريكاتورا مسيئا للرئيس التركي.