أبرز الأحداث الأمنية في سوريا خلال الـ 24 ساعة السابقة

اعداد سامر الخطيب

2022.06.29 - 10:20
Facebook Share
طباعة

 درعا

لقي ثلاثة عناصر من الجيش السوري مصرعهم في الريف الغربي من محافظة درعا، إثر استهدافهم بإطلاق نار مباشر من قبل مسلحين مجهولين. وأفاد مصدر محلي رفض الكشف عن اسمه، أن الهجوم وقع بالقرب من محطة الوقود على الطريق الواصل بين مدينتي جاسم ونوى، في الريف الغربي من المحافظة.
شبكة “أتارعا نيوز” قالت، إن قتلى الاستهداف ينحدرون من بلدة الناصرية بريف درعا الغربي، وكانوا في إجازه عند ذويهم وتم استهدافهم في أثناء توجههم لشراء أغراض من مدينة جاسم، بحسب الشبكة.
تبع الاستهداف انفجار عبوتين ناسفتين في درعا، إحداهما في مدينة جاسم شمالي درعا، والأخرى في المزيريب غربي المحافظة، ولم يُخلّف الانفجاران أي أضرار، بحسب شبكة “درعا 24” المحلية.
 
 
اغتال مجهولون العنصر السابق المتعاقد مع الامن، والمتهم بتجارة المخدرات أحمد ح.  فجر اليوم، الأربعاء 29 من حزيران، في منزله على طريق العجمي زيزون، وهو مهجر من محافظة حمص، مقيم في درعا منذ سنوات. وقالتمصادر محلية ان القتيل كان عنصرًا في مجموعة “أبو سالم الخالدي” المتعاقدة مع الامن.
 
أفرجت السلطات السورية عن الشابة شفاء أبازيد من سكان درعا، بعد اعتقال دام لأسبوع. وأفاد مصدر محلي رفض الكشف عن اسمه، أن الامن افرج، اليوم الأربعاء 29 من حزيران، عن الشابة المعتقلة بعد مراجعتها احد الافرع الامنية بدمشق.
وكان الامن قد منح شفاء، الخميس الماضي، ورقة لمراجعة احد الافرع بعد عودتها من لبنان، بتهمة الدخول غير الشرعي للأراضي السورية. وقال أحد وجهاء درعا البلد ، إن لجنة عشائر درعا البلد، واللجنة المركزية تابعوا قضية الشابة المعتقلة ، حتى عُرضت اليوم على القضاء وأخلي سيبلها، وهي في طريقها لدرعا البلد.
 
 
السويداء
أفادت مصادر محلية، بأن ثلاثة جثامين لأشخاص من أبناء محافظة السويداء، وصلت إلى مشفى السويداء الوطني مساء أمس، يظهر عليهم آثار التعذيب، ومصابين بطلقات نارية في مناطق متفرقة من الجسم، حيث عثر عليهم مقتولين على طريق دمشق – السويداء بالقرب من قرية مردك.
 
قال اعلام الدفاع الوطني انه بعمليه نوعيه قام بها الأمـ,ـن العسـ,ـكري بالتعاون مع مجموعاته في السويداء في باديه المحافظة حيث تم نصب كمين محكم لمسلحين ضمن سيارة كانوا يقمون بنقل السلاح من منطقه ( ٥٥ ) والذخيره الي المسلحين في محيط تلول الصفا ما ادى لمقتل مسلح وتفـ ـجير الاخر لنفسه ومصادرة ما كانوا يقومون بنقله ومن ضمن المصادرات اسلحة متعدد والبسه عدد ( ٢٠٠ ) بدله واجهزه اتصالات.
 
أطلق خاطفوا المواطن "حكمت الرثعان" البالغ من العمر 43 عام سراحه، حيث وصل إلى منزله في بلدة نجها مساء الأمس.
مصادر محلية قالت إن اختطاف "الرثعان" استمر نحو عشرة أيام، في حين أشارت المصادر إن عودة المخطوف تمت بعد دفع فدية للخاطفين مقدارها ١٠ ملايين ليرة سورية، وذلك بعد مفاوضات بين الخاطفين وعائلة المخطوف استطاعت بها الأخيرة تخفيض المبلغ المطلوب بعد أن طلب الخاطفون ٥٠ مليون ليرة..
 "الرثعان" كان قد اختطف بالقرب من مدينة شهبا في طريق ذهابه إلى مديرية النقل في السويداء، في حين تشير معلومات إن المخطوف كان في الريف الغربي للمحافظة قبل إطلاق سراحه، وقد شارك عدد من أهالي المحافظة في "المفاوضات" التي أدت لخروجه.
 
 
طرطوس
أقدمت موظفة بكلية التمريض في جامعة القدموس الخاصة بمحافظة طرطوس على الانتـ ـحار، من خلال إلقاء نفسها من الطابق السابع من مبنى الجامعة، مما أدى لوفاتها على الفور
 
 
حلب
انتـ ـحـ ـرت شابة تبلغ من العمر 20 عامًا من خلال إطلاق النار على نفسها في قرية تل قراح بريف حلب الشمالي، وتنحدر الفتاة من قرية درقليا بناحية شران بريف مدينة عفرين،دون معرفة دوافع الانتحار.
 
قُتل تسعة عناصر من فصيل “فيلق الشام” التابع لـ”الجيش الوطني السوري” المدعوم من تركيا، وأُصيب آخرون جراء استهداف إحدى آلياتهم بصاروخ “مضاد للدروع” بريف حلب اليوم، الأربعاء 29 من حزيران. ونقلت شبكات محلية ومراصد عسكرية، أن الصاروخ استهدف سيارة للفصيل من نوع “فان” في قرية باصوفان التابعة لمدينة عفرين، بريف حلب الشمالي، وأن مصدر الاستهداف مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد). ونعت “إدارة التوجيه المعنوي” في “الجيش الوطني” عناصر الفصيل إثر استهدافهم بصاروخ موجّه من قبل “قسد”، وأكدت أن عناصر “الجيش الوطني” سيثأرون لهم. ولم يعلن الفصيل أو أي مصدر طبي أو عسكري عن عدد القتلى الكلي أو المصابين.
 
وسعت القوات التركية والفصائل الموالية لها، رقعة القصف المدفعي المكثف لتشمل 6 قرى إضافية وهي: الوردية وخربشة والشعالة وخربة الشعالة وقرية بطال والمديونة بريف حلب الشمالي، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
وبذلك يرتفع إلى أكثر من 20 تعداد القرى والمواقع التي استهدفتها القوات التركية خلال اليوم، حيث رصد نشطاء  سقوط نحو 150 قذيفة مدفعية وصاروخية على قرى ومواقع في كل من دير جمال ومحيط قرية الزيارة وكالوته وكفرأنطون وكشتعار وأبين وحرش قرية صوغانكه ومرعناز وعين دقنة ومحيط مطار منغ العسكري بالإضافة استهداف محيط النقطة الروسية في كشتعار، وقصفت القوات التركية بعشرات القذائف الصاروخية أطراف قرية دير جمال وطريقي دير جمال كفرنايا – دير جمال تل رفعت وصوغوناكه وأبين محيط قرية كفر أنطون و مرعناز بريف حلب الشمالي، بالإضافة إلى قرية كالوته بناحية شيراوا، حيث تسبب القصف باحتراق محاصيل زراعية للأهالي.
كما قتل مواطنين اثنين جراء قصف مدفعي نفذته القوات التركية المنتشرة في منطقة “درع الفرات” على أطراف قرية عرب حسن الواقعة بريف مدينة منبج الشمالي، ضمن ريف حلب الشرقي.
 
 
الرقة
عثر على جثة طفل في نهر البليخ، صباح اليوم، تبين أنها للطفل الذي اختطف قبل يومين بعد مقتل والده وسرقة ما بحوزته من أموال في ريف الرقة الشمالي، وينحدر الطفل ووالده من ريف عين العرب (كوباني).
 
توفي عدد من المدنيين مساء أمس الثلاثاء 28 يونيو/حزيران، جرّاء تصادم حافلة بسيارة شحن على الطريق الواصل بين محافظتي "الرقة والحسكة" شمال شرقي سوريا. وأفادت مصادر مطلعة، أن حادث وقع بين باص يتبع لشركة "الرافدين للسياحة والسفر وسيارة نوع انتر معاكسة" على طريق "أبيض" وتحديداً في منطقة "صباح الخير" في الرقة، ما تسبب بوفاة سائق الانتر وشخصان معه وإصابة سائق الباص بحالة خطرة وحرجة وإصابة عدد من الركاب بكسور.
 
 
الحسكة
نشر المكتب الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" بيانا اليوم الأربعاء، قال فيه إن وحدات مكافحة الإرهاب نفذت عملية أمنية، أسفرت عن اثنين من خلايا تنظيم "دا عـ ـش" في ريف دير الزور. وبحسب البيان، فإن قوات "قسد" حاصرت الخلية قبل مقتل أفرادها وطلبت منهم الاستسلام، إلا أنَّهم رفضوا وبدأوا بإطلاق النار، ما استدعى الرد عليهم وقتلهم، وأشار إلى أن عناصر التنظيم كانوا بصدد التحضير لتنفيذ هجمات إرهابية في محافظة الحسكة شرق سوريا.
 
 
دير الزور
دارت اشتباكات متقطعة بين عناصر من “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) وقوات الجيش السوري، شرقي محافظة دير الزور.
وبحسب ما نشرته شبكة “دير الزور 24” المحلية، جرت فجر اليوم، الأربعاء 29 من حزيران، اشتباكات بين عناصر “قسد” المتمركزة في قرية الحوايج، شرقي دير الزور، وقوات الجيش السوري المتمركزة في مدينة الميادين، دون معرفة الاسباب.
 
 
أفاد نشطاء، بأن رجل ونجله قتلا برصاص ابن عمهم، في قرية السويعية على الحدود السورية العراقية بريف البوكمال، شرقي دير الزور وبحسب النشطاء، فإن حادثة القتل وقعت “بداعي الثأر”
 
دوت انفجارات مجهولة في محيط أكبر قاعدة لـ”التحالف الدولي” في سورية، بحقل العمر النفطي بريف دير الزور الشرقي، يرجح أنها ناتجة عن تدريبات عسكرية، في حين دوت 3 انفجارات فوق مطار دير الزور، تزامن ذلك، مع تحليق لطائرة حربية مجهولة في سماء المنطقة.
Facebook Share
طباعة عودة للأعلى
اضافة تعليق
* اكتب ناتج 7 + 1