أفاد مصادر صحفية بأن إطلاق نار كثيف يسمع في محيط بيروت، مصدره مخيم شاتيلا، فيما لم يعرف السبب.
وهذه العادات السيئة، أي إطلاق الرصاص بالأفراح والمناسبات الإجتماعية، غالبا ما ينتج عنها إصابات برصاص طائج، يذهب ضحيتها الأبرياء، وهي دعوة للدولة اللبنانية وأجهزتها الأمنية لتوقيف المجرمين الذين يطلقون النار ابتهاجا أو حزنا، حتى لا يقع ضحية أعمالهم أناس ذنبهم أن البعض يحب أن يُظهر غباءه لمحيطه.