الفتنة الجديدة بتقويض القضاء!

2021.11.10 - 04:20
Facebook Share
طباعة

 

ثمة في مخزون الذاكرة "الحربية" ل#لبنانيين واقعة او حقيقة لا تزال صادمة حتى يومنا هذا وهي مثبتة ومن حقائق مسببات الحرب في بعدها "الأهلي" والطائفي تحديدا قبل البعد المتصل بالمواجهات التي خاضتها فئات لبنانية مع "الآخرين". هذه الحقيقة تتصل بما تعرض له الجيش اللبناني من استهدافات وحملات وتوظيف انتهت جميعها باقتحام الانقسامات العمودية الطائفية بنيته وهيكليته وصفوفه فانفجر بتقسيم هو الأسوأ من كل الانقسامات التي انهارت معها جمهورية الاستقلال الأول وكل معالم لبنان الازدهار بحرب ولا أبشع. لن نتوغل الآن، وليست المناسبة للتوغل في مسألة من منع الجيش في مطالع جولات القتال عام 1975 من الانتشار والنزول إلى الشارع لقمع الفتنة المشتعلة مع المواجهات الأولى بين لبنانيين والمنظمات الفلسطينية عقب حادث بوسطة عين...
 
النهار
Facebook Share
طباعة عودة للأعلى
اضافة تعليق
* اكتب ناتج 8 + 9