زمن ما حسبنا له حساباً

2021.11.04 - 04:50
Facebook Share
طباعة

 

... ولا نعود أبداً إلى جذور تخلّفنا، لذا سنظلّ ننسحب من أزمة إلى أزمة إلى أن نبلغ جرأة استعمال العقل للإضاءة على حقيقة انهيار الوطن من الداخل المؤسّساتي بسبب الإطاحة بكل الأمانة الأخلاقية التي تجمع الحكّام بالشعب، وهكذا ضاعت الثقة بهكذا تركيبة واهية، فاشلة، شاملة سلطات الدولة الثلاث، فتفكّكت بنية الوطن "اللعبة"... واليوم ها هي تنهار في الخارج الأخوي الرافض التعامل مع خيال دولة #لبنانيّة يُهيمن على قرارها وكلاء إيران.ووكلاء إيران هم خصوم المملكة السعوديّة والإمارات "المذهبيّون"، المرشدون الجدد، الى حين إيجاد حلّ لكلّ ما يتسبّب بالحروب بينهم...

 

النهار

Facebook Share
طباعة عودة للأعلى
اضافة تعليق
* اكتب ناتج 3 + 2