قال وزير الخارجية المصري، سامح شكري، إن لقاءه مع نظيره السوري فيصل المقداد في نيويورك كان بهدف استكشاف كيفية إسهام مصر في خروج سوريا من أزمتها وعودتها مرة أخرى لـ”حظيرتها العربية”.
وأضاف شكري، في مداخلة صحفية، أن لقاءه مع مقداد جاء على خلفية تطورات في سوريا أبرزها تراجع العنف في البلاد.
وقال إن الهدف من اجتماعه مع المقداد على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك هو: “استكشاف كيفية إسهام مصر في الخروج من هذه الأزمة واستعادة سوريا لسيادتها واستقلال أراضيها، وتعود مرة أخرى لحظيرتها العربية”.