بدأ العديد من موزعي وتجار بطاقات تشريج خطوط الهاتف بالحديث عن إمكانية ارتفاع أسعارها قريباً، وهو الأمر الذي انعكس بشكل مباشر على المستهلكين.
وتشيرُ مصادر ناشطة في هذا القطاع إلى أن سعر بطاقة الـ22 دولار التي تُباع في الشركة بـ38 ألف ليرة، قد يصل سعرها إلى 105 آلاف ليرة.
يُشار إلى أن شركتي "ألفا" و"تاتش" لم تصدرا أي بيانٍ رسمي بشأن رفع أسعار بطاقات التشريج، ما يجعل الكلام السائد بشأن الأسعار غير قابل للتطبيق بشكل فعلي حتى الآن.